الرائع الجميل مصطفى
أبدعت التصوير للحظة شوق تتكامل فيها كل الكائنات وتتمازج فيها المحيطات بنبض الشوق سوياً
أسلوب شائق رائع يأخذ بالقارئ حتى الحبكة في تحسس لحرف تلو الآخر
مزيج جميل بين الواقعية المحسوسة والرمزية العالية
وحوارية مستمرة بين الذات وكل شئ حتى الرمزية انتعشت بالحوار والحديث
أحيكم أيها القاص الكبير بقدر ما سكبت من متعة هنا
اسمح لي استاذي بشئ من الضوء الخافت فأود لو كمل ألق القصة بالتدقيق اللغوي وعلامات الترقيم لبدت أكثر بهاءً _ مازال الطفل صغير _ اعتقد أنها يجب ان يكون صغيراً .
لاحظت فجائية وحدة الانتقال إلى الرمزية عند محادثة القلم .
والثالثة وعفوا في الاطالة لقد كثر استعمال الجمل التامة بما يخرج القارئ أحيانا عن إحساس كمال ومتعة التصوير فعلى سبيل المثال _ الذي يضمني انا وزملائي . فكان يكفي الذي يضمني وزملائي _ امسكت القم ورسمت على وجهه _ أطلقت الورقة في الهواء _ أنا أعرفه _ ما زال الطفل صغيرا _ قالت لي الزوجة .......
الكريم مصطفي أرجو أن يتسع قلبك لضوئي الباهت جوار ثرياكم
خالص حبي وتقديري