للحرف هنا هيبته ، وللإبداع هنا صبوته!
ما أجمل هذا الحرف المزركش بجمال الصورة وقوة العبارة ودقة توظيف المفردة في قالب أدبي أنيق.
لله درك من أديبة محلقة!
تحياتي
يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
للحرف هنا هيبته ، وللإبداع هنا صبوته!
ما أجمل هذا الحرف المزركش بجمال الصورة وقوة العبارة ودقة توظيف المفردة في قالب أدبي أنيق.
لله درك من أديبة محلقة!
تحياتي
القديره وفاء
الفراق والفقد مترادفان
للوجع والتحسر على خسران
عزيز أو حبيب
رائعه هذه الأحاسيس التي
تدغدغ ارواحنا بحرفية لغتك الراقيه
تقديري لحرفك
تحياتي
مريرة هي الذكرى، وأليم وقع التواريخ المسكونة حزنا
وجميل فوق كل ذاك أن يكون فينا هذا الوفاء للذين كانوا، فيتدفق البوح في ذكرى رحيلهم مثلما كان يومه
لك من أسمك نصيب
دمت وفاءً وروعة
اليك شاعرتي الرائعة وفاء خضركلماتك تشعرني اني صغيرة ةان قلمي عاجز
سيدتي كيف تمتلكين تلك القوة السحرية تنقحي بها كلماتك لتخرج جواهر على ورق
احترامي
وَحْدَهُ نيسَان يَمْنَحُ الحَيَاةَ بعْضَ نَبْضِ ، حيْثُ يلتَقَى فيهِ المَوِْتُ والمِيلاَدُ ، لتتَشابَهَ الوُجُوهُ والنّظَرَاتُ والّشفَاهُ التِي رسَمَهَا الصّمتُ علَى حٌرُوفٍ ساكنَةٍ ترْفضٌ التّشْكيلَ ..
وَحْدي هُنَا ..
أُعيدٌ لمْلمَةَ الكَلِمَاتِ المَبْتُورةِ فِي حَكَايَا أنْهَاهَا القَدَر ، أضَاعَتْ تفَاصيلَهَا موَاسِمَ الحَصَادِ ، تَذْرُوهَا الرّيَاحُ هَشيمًا علَى مَرَاتعِ ألَمٍ نَبَتَ بقِيعَانِ الحُزْنِ شوْكًا ..
لَك وَحْدَك أَهْمِسُ ..
لَمْ يَبْقَ إلاّك يَسْمَعُ صفْقَ أبْوَابِ المَاضِي المُشْرَعَةِ علَى أطْلاَلِ أوْرَاقِِ كُتِبَتْ بِدَمْعٍ ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع ان الربيع قد ذُكِرَ هنا ,,فلا أدري لماذا أحسست أنني أقف تحت شجرة يهزّها الهواء البارد, فتتناثر أوراقها الصفراء في كل مكان فوق رأسي , في يوم خريفي,, ولا أحد غيري ,,والدنيا براح,,صامتة,,ولا أي شيء سوى قهقهة الريح ,,حقا كان هذا هو شعوري وأنا أقرأ مقطوعتك الفنية الرائعة عزيزتي وفاء .
أحسست بالحزن والفراغ
نعم,,, لهذة الدرجة تأثرت
دمت مبدعة
ماسة