تهنئة صادقة من القلب الأستاذ الفاضل سمير العمرى
لفوز رائعتك "فروسية"
بماسية نيسان ، فهى تستحق
فمبارك لك وعليك وللواحة وعليها
تحياتى
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تهنئة صادقة من القلب الأستاذ الفاضل سمير العمرى
لفوز رائعتك "فروسية"
بماسية نيسان ، فهى تستحق
فمبارك لك وعليك وللواحة وعليها
تحياتى
كن فى الدنيا كزائر أو عابر سبيل .. مالى وللدنيا .. ما أنا فى الدنيا إلا كعابر سبيل .. إستظل تحت شجرة .. ثم راح وتركها
أيها الحبيب والأديب:
حين يجد الحرف مثلك ممن يقدره وينصفه ويدرك تفاصيل ألمه وأمله وملامح سعادته وشقائه يتجدد شبابه وتشد صهوة همته وألقه ليكتب ويكتب ولو لك ولكل كريم مثلك. أما كل من يذوق المر في الماء الزلال فعليه بأن يتقي الله في نفسه وأن لا يجرمنه شنآن قوم على أن لا يعدل فالعدل أقرب للتقوى.
وإني والله قد كفاني طربا وفخرا أن أقرأ صدى حرفي في مرآة نفسك نقية صافية بما أصابت من جوانب لا يصلها إلا كل مقتدر نزيه فأحسن الوصف وأخلص الرأي.
دمت كريما ودام دفعك!
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية أهنئكم استاذي القدير سمير العمري فوز رائعتكم بماسية نيسان وأتمنى لكم وارجو الله لكم المزيد من التالق والابداع في عالم ما له حدود ولا قيود
أما رائعتكم فقد اثارت انتباهي وشدت انفاسي ولم امل من قراءة احداثها وكلما قرات سطرا تشوقت لمعرفة ما يخفيه السطر الثاني من أحداث وسارت حكايتكم كأنني استمتع بخرير مياه نهر جار وسط مروج وبساتين وازهار وفجأة توقف النهر عن الجريان واختفت المروج والازهار واستوقفني صهيل الجواد الحزين ونهاية المرأة التعسية فقلت لنفسي لقد انصفت استاذي وحكمت عليها عدلا وجازيت عنادها واصرارها...
فشكرا جزيلا لكم استاذي الفاضل على " فروسيتكم " المميزة والرائعة وبارك الرحمن فيكم وأنعم عليكم وزادكم من فضله وكرمه ومننه ووفقكم واعانكم ويسر لكل خير وهدى اقوالكم واعمالكم
تقديري ومودتي
سيدى / د. سمير
كانت هذه أول ماأقرأ لك هنا ولشد مانتبهت إلى كل مفرداتك أحاول تقصيها وموائمة تركيباتك النصية وأفكارك الرائعة وطريقتك النقية فى السرد
الشكر لك
أستاذنا الدكتور سمير العمري
تحية واحترام
سحرتني والله بهذه اللغة الفخمة ، المتشربة نداوة القرآن وطلاوته ، دون تكلف في سلاسة تريح وتمتع . حفظك الله وفتح عليك أبواب البيان . وأسمح لي أن أشير من مقعد التلميذ ، ومن باب ( سيئات المقربين ، حسنات الأبرار ) - وأنت عندي من المقربين -وصف الشيخ لنفسه بالجليل غير محبب شوش - لجزء من الثانية - على سلاسة استقبال جمالك إن صح فهمي للفظ ( الجليل ) وهو ( عظيم القدر ) وأظن أن المقصود ( الكبير ) أو ( الهرِم ) .وَمَتى مِتُّ سَيَغلِبُهَا القَومُ عَلَى أَمْرِهَا يَسُومُونَها سُوء الهَوانِ وَيُؤْذُونَنِي ـ وَأَنَا الشَّيخُ الجَلِيلُ ـ فِي ذُرِيَّتِي.
عزيزي الدكتور سمير ..شكراً لك وأنت تعيد هذا النص المترف للواجهة ..وكما قالت الإبنة رنيم أراك أنا ايضاً تتحدى واحة القصة بهذا النص المتميز..يقولون القادم أحلى ويبدو أن ما فات هو الأحلى والأروع .. سلمت لنا من كل سوء .