إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
الأديب الراقي مازن لبابيدي
تعجز حروفي عن وصف سعادتي بقراءتك الجميلة لقصتي التي زادتها ملاحظاتك ثراء
وأعدك بالمراجعة مستقبلا لتفادي الهنات اللغوية وكذا سقوط بعض الكلمات، وبالنسبة للمثال فهو كما يلي: فترحمت على والدها الذي كان يعاملها كأميرة باعتبار أن نسل عائلتها يطغى عليه الذكور...
أما فيما يتعلق بـ: ميلاد شعب.. فقد مرت بنا فيضانات كارثية وخلفت خسائر فادحة في الأرواح وانقطعت الحركة خلالها بصفة نهائية وشلت الحياة ...
لذلك كان منظر خروج الناس في حركة سريعة وكثيفة بعد أسبوعين من العزلة ومقاومة الموت في ظل تلك الظروف التي ساد فيها السكون الكلي لم يكن مجرد استمرار للحياة بل كان بمثابة بعث جديد ....فكل واحد كان يخيل إليه أنه الناجي الوحيد... وأتمنى أن تزيدني إضاءة في هذا الخصوص أستاذي الفاضل
إنه لشرف كبير أن تروقك قصتي وترشحها للفوز بقصة الشهر
أخي الفاضل مازن
أشكرك جزيل الشكر وأسجل إعجابي بقراءاتك وردودك الثرية والمفيدة
تقديري ومودتي
نص آخر مبدع أختي كريمة ..
أحييك على لغتك القوية وأسلوبك الجميل
كنت أفضل لو كان العنوان أقصر كما أشار أستاذنا د.مصطفى
تحيتي
أموتُ أقاومْ
كأن هذه الفقرة تصف شخصيتها بتصوير بليغ اختزل كل ما كان من سردردت عليه بيقين وإصرار: تعرفني، فراشة ليس كباقي الفراشات، رهيفة أنا وضعيفة أمام النبل والمعروف ولكن أمام الخسة والنذالة أنسحب وأترك خلفي اليباب،،، عنود لا أتراجع عن أي قرار... سمه عيبا أو ما شئت ولكن أبدا لن أقبل بهذا الجبن ...
قصة متمكنة تشي بقاصة قرأنا تميزها في ردودها قبل ان نقرأها هنا
ولعل في القراءة المستفيضة التي قدمها الدكتور مازن لبابيدي ما استوفى نقاطا كنت أود الاشارة إليها
مبدعة ومتمكنة غاليتي
دمت بألق
تم تعديل العنوان كما طلبت
رأئعة بحق هذه الأقصوصة .. أما أنا فقد قرأتها بنفس واحد وتمنيت لو أن الرحلة تطول قليلاً ..رحلة القطار والرحلة في خبايا الذات ..دمت مبدعة يا شفيفة الحرف والنزف .
أجمل ما في نصوصك القصصية يا كريمة وبعيدا عن بعض ما شاب من أخطاء لغوية العديد منها من باب السهو هو هذا الحس الإنساني الذي يوحيه في النفس ويرسم للحياة ملامحها ببساطة وبوضوح ولكن بنظرة ثاقبة وحس عال.
هكذا هي الحياة بين يسر وعسر وبين مد وجزر ويبقى أن يكون الإنسان فيها إنسانا لا يتقلب مع الأيام والأهواء.
دمت بخير!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير
تحياتي