الأخ العزيز حسام ..أما وقد عثرت علي النص ..فهأنا أسجل حضوري مؤقتاً ..لك مني خاص الود والتقدير .
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ العزيز حسام ..أما وقد عثرت علي النص ..فهأنا أسجل حضوري مؤقتاً ..لك مني خاص الود والتقدير .
[عزبزي حسام ..غريب أمر هذا الذي يحدث لنا ..سلسلة من المرارات بدأت بالنكبة مروراً بالمبعدين الفلسطينين في تل الزعتر وانتهاءاً بمذبحة سيرنستا ..ومما يؤلم حقاً أن العالم كان يستمتع بمياريات كأس العالم حينها بينما النساء والأطفال والشيوخ ذبحون في برية ( سبرنتسا) ..واليوم ونحن نقترب من مونديال جنوب إفريقيا تصدمنا صحيفة جنوب إفريقية بنشر رسوم مسيئة لرسولنا الكريم صلوات اللهوسلامه عليه .. تري أية مأساة أخري ينسجون خيوطها لنا؟! هذا مع تحياتي .
القاص المبدع / حسام القاضي
رائعة من روائعك القصصية ، قرأتها أكثر من مرة .
لقد كان الوصف ممتازا بحيث جعلنا نتفاعل وجدانيا مع الأحداث ، و نعيش مرارة هذه التجربة القاسية التي يندى لها الجبين .
هنا تأريخ من نوع آخر لجرائم البشرية في أفظع صورها الحسية و المادية ، و التي لا تتوقف بموت الضحايا ، بل تستمرُ مع ضحايا جدد يحملون مسخ و بشاعة هذه الجرائم !!
و لد حيا ليعلن موت الضمير الانساني الذي سمح بهكذا جرائم و مأساة .
دمت أديبا بارعا ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
حسام القاضيأديب .. أحياناً
أخي الأديب الكبير / عبد الغني خلف الله
هاهو التاريخ يعيد نفسه بشكل أو بآخر
المهانة نفسها ورد الفعل نفسه..
وها هو العالم يستعد لكأس العالم ،وقطيعنا في الصدارة كالمعتاد
ولكن ربما بعد بعض بيانات هزيلة مما تعودنا
أو ترك العدو الأصلي ومن ثم البحث
عن عدو آخر يمكن استضعافه وإلقاء اللائمة عليه
وهكذا يظل واقعنا كما هو قبيحاً كريهاً بشعاً ..
ولكنه حي
نص ارتقى وارتقى
ليعانق الإبداع في آخر مدياته
لقد عشت النص بتفاصيله المؤلمة
ولقد تحيرت هل أتمتع بجمال الأسلوب
أو أبكي على حالنا !!!
الأستاذ حسام القاضي
حفظك الله تعالى
ودمت مبدعاً
تحياتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أخي الفاضل الأديب / هشام عزاس
السلام عليكم
أشكرك لهذه القراءة العميقة
هنا تأريخ من نوع آخر لجرائم البشرية في أفظع صورها الحسية و المادية ، و التي لا تتوقف بموت الضحايا ، بل تستمرُ مع ضحايا جدد يحملون مسخ و بشاعة هذه الجرائم !!
نعم يستمر هذا المسخ ليذكرنا بتلك الجريمة على الدوام
تقديري واحترامي
وكأنّ المأساة عقدت قرانها علينا لتنجب الويلات دائما، وتتناسل خيبات!
قصّة رائعة السّبك والحبك رغم الأسى
بوركت
تقديري وتحيّتي
أعظم الأعمال الأدبية هي التي تعش ألف حالة و حالة بين المتشابهات و لا تتكرر حرفًا . كتبت ذلك في حرائر البوسنة واليوم نفس المشهد هنا وهناك ويبقى السؤال "أتمسكه على هون أم تدسه في التراب" . تحياتي لقلمك العريق .