جـــــــــــــوع
تَحْمِلُني غربتي للبلاد البعيدة..تَزُجُّ بي في الشوارع الطويلة..
تسرقني المدائن بمفاتنها فيزول حنيني للوطن..تصنعني من جديد..تهبني
المأوى والعمل..وحده الجوع لازال يسكنني.
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جـــــــــــــوع
تَحْمِلُني غربتي للبلاد البعيدة..تَزُجُّ بي في الشوارع الطويلة..
تسرقني المدائن بمفاتنها فيزول حنيني للوطن..تصنعني من جديد..تهبني
المأوى والعمل..وحده الجوع لازال يسكنني.
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
قصةٌ تحملُ في ثناياها غُربة ضعتَ بها
أتمنَى أنْ تجدَ طريقكَ مرة أخْرَى
شكراً لكَ أخيْ علَى القِصَة
وِديِ واحتِرامِي
بدر
الأستاذ قوادري علي
أنه الجوع الذي يفتح نافذة التساؤل عن ماهيته ..
وتلك لعمري قمة ابداع القصة القصيرة جدا ً ..
كنت موفقا ً هنا ..لدرجة كبيرة ..
سلمت ..وسلم مدادك ..
محبتي ..وتقديري
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
لم تسرقنا مدائن الغربة بزينتها
وما زلنا نتعذب بالحنين
القاص قوادري علي
أشكرك
مهما تهنا في الغربة
أو تأقلمنا مع البلاد الجديدة التي تهب المأوى والعمل
فسيظل بناجوع إلى الأنتماء ..
الذي لا يكون إلا للوطن.
سلمت وسلم القلم
تحياتي وتقديري.
هو جوع متشبّث بتفاصيلنا ودواخلنا
كلّما أمعنّا بالهروب منه يزداد بنا التصاقًا
ومضة رائعة أخي
مودّتي