نفتِّشُ عن بقايانا، ونرجو
بأنْ نبني من الماضين جاها
تركنا الأرضَ تضحكُ في ليالٍ
بها ازدانتْ نجومٌ في سماها
وشُدنا للمعالي كلَّ صرحٍ
به تحلو العلومُ، ومَنْ حواها
الشاعر المبدع محمود فرحان حمادي
لك التألق دوما
كلما قرأت رائعتك هذه قدّرت كم للأبطال من معاناةٍ
حتى يخلد التاريخ بطولاتهم على صفحات مجده
أجدت البيان .. وأبدعت الفكرة
فلك خالص تقديري
سكينة جوهر