[الشاعر محمود فرحان حمادي
أي روعة غلفت النص بهاءا بتعليقك الرائع هذا
بمرورك أفرح وأعتز
دمت متألقا أيها الشاعر المبدع
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
[الشاعر محمود فرحان حمادي
أي روعة غلفت النص بهاءا بتعليقك الرائع هذا
بمرورك أفرح وأعتز
دمت متألقا أيها الشاعر المبدع
لحظة من وهن
سماء تذرف دمعها
على أرض غلفها الموت
وجموع خاوية الا من غرائزها
جموع حل بهم الليل والفكرة بوعيها
فصارت ... كنحن
نلبس أكفاننا ونمشي فوق النعوش
نتمنى لو كفت السماء عن بكائها
فقد ابتللنا !!
الكريمة ربيحة
أسعدني المرور بخميلة ملآنة بالصور والبيان
أسلوب راق ويستحق انحناء القلم له
احترامي
عبدالرحمن
كنت هنا مرارا ..
أقرأني في حرفك ..
كراطكيب كثيرة مكدسة في ذاكرتنا علينا أن تلقيها بعيدا ...
علنا ..
علنا نعيش يوما بهدوء نفس ..
حرف راقي وجميل ..
ليت الود يكفي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
عتاب شفيف الملامح
بوح جميل يحمل نكهة اغتراب للروح
بعتابها الرقراق...لاسمك نصيب من غابة الجمال.
سعدت بمصافحة نبضك...مودتي لك وللوطن الحبيب.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
ترفقي بعجزي
ليتها تفعل يا عزيزتي
فقد أعيتنا وأعييناها معنا
وستبقى معركتنا معها سجالا
عزيزتي ربيحة
في كل مرة أقرؤك فيها أدرك كم أنت انسانة
دمت بكل خير وجمال
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
مناجاة جاءت على صيغة الأمر لغرض بلاغي
وصلتك للمنشود الأديبة بعد أن وصلت الدفقات الشعورية إلى نصاب الهدف
فكانت ولادة نص أدبي يستحق القراءة والغوص فيه
شكرا أخيتي
وفقك الله