أين غاب عني هذا البستان المزهر، المتعدد الثمار ، ثري الجمال، روعة للأنظار فسحة كبيرة لأشباع الذاكرة عطور منثورة وحكم مأثورة
أستاذيّ الكبير /د. مصطفى
سأتابع وسأقبع هاهنا ،لتتشرب الروح من منهل هذا النبع الصافي
دمت بخير وألق
نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أين غاب عني هذا البستان المزهر، المتعدد الثمار ، ثري الجمال، روعة للأنظار فسحة كبيرة لأشباع الذاكرة عطور منثورة وحكم مأثورة
أستاذيّ الكبير /د. مصطفى
سأتابع وسأقبع هاهنا ،لتتشرب الروح من منهل هذا النبع الصافي
دمت بخير وألق
أسر:
قال لهم الزعيم صادقا : دعوني أتطهر منها
لكن حاشيته سدت عليه جميع المنافذ ، بضجيجها الآسر .
برود:
قال لطاعنه : ما أقسى طعنتك ! أيها اللئيم
فأجابه بدم بارد: كل من كنت تسلطني عليهم كانوا يقولون ذلك لي!
خزف
نظر بأسى صوب تماثيله الخزفية الجميلة المتراصّة في الواجهة الزجاجية ، حين لمح الثور الهائج يقترب !
قال لهم الزعيم صادقا : دعوني أتطهر منها
لكن حاشيته سدت عليه جميع المنافذ ، بضجيجها الآسر .
.................................................. .....
بنعيقها يا دكتور...