أخلاق الدكتور سمير خير من يرد عنه مثل هذه التهم .. والرد العملي خير من كل رد !!
جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخلاق الدكتور سمير خير من يرد عنه مثل هذه التهم .. والرد العملي خير من كل رد !!
بسم الله الرحمن الرحيم
أستاذنا الدكتور سمير العمري
ثقتنا بك كبيرة ولن تندثر بقيل وقال
فمن يعرفك لا يحتاج لهذا التوضيح
دمت متألقا وشاعرا تفوح منه أنامل الحق
وكل يحاسب على لسانه
الحسد مرض له تاريخه في البشرية، وهو لا يستهدف به أصحابه إلا الكبار من البارزين، والسوامق من القامات، حيث لا يجد أمثال هؤلاء من حيلة للتنفيس عن مكامن غيظهم وحقدهم إلا بالطعن في مساحات الطهر، وجوانب النقاء من البشر.
والحق الذي أنا منه بمثابة سواد عيني، وجار روحي أن الأستاذ الكريم الدكتور سمير العمري قامة سابقة سامقة في سماء الأدب، ورمز من رموز العطاء في مجال لغة القرآن، وهو بشهادة القريب والبعيد أكبر من أن تطاله يد عابثة، أو فكرة آثمة، مهما خيل إلى السفهاء من مشوهة الحقائق النيل من هذا الفاضل وأمثاله..
وأنا واحد ممن قرأ للدكتور سمير، وخبر حرفه عن قرب، وعرف بما لا يدع للشك موضعا أن أديبنا الكريم لا يصدر إلا عن ثقافة عربية متخصصة، وقريحة شعرية نافذة...وبهذا وأكثر مما قلت هو أكبر من أن ندافع عنه، لأنه ليس في موضع تهمة وحاشاه.
وختاما أقول لأستاذنا الكريم د. سمير:
هي والله خير لنا جميعا، فأبشر، ولا تمتعض من خربشات السفهاء، وأنت أدرى مني بموقف أهل الحق على مر الأيام من أعداء الحق...وفقك ربي، وأدامك، ورد كيد شانيك وعدوك إلى نحره ..........أخوكم/ أحمد.
كنتُ أقرأ الردود وتدور في عقلي الأفكار المختلفة
إلى أن وقع نظري على هذا الرد الذي عبّر عما أريد قوله
وأقول أن مئات الأبيات التي قرأتها للدكتور سمير وهي من الدرر
لألاءة بحيث تقول بلسان عربي صريح وفصيح أن من يكتبها
لا يعجزه أن يكتب مثلها وأنه ليس مضطرا لحشو بعض الأبيات التي ليست له
أما ما حصل فإن صاحب كل قلم يدركه ويعلم أن المخزون الشعري المحفوظ
كفيل بأنّ يفعل هذا اللبس وليس عقل الإنسان بقادر على أن يفعل فحصا الكترونيا
كما الحاسوب لكي يضع يده على مواضع اللبس
ولا بأس عندها من التنويه للشاعر من محبيه ولكن ليس بالتشهير وتتبع الزلات
للأسف هذا موجود في كل مكان في الشبكة الإلكترونية
وكم ضاقت نفسي به في أماكن كثيرة ومن أصحاب الأقلام
أتمنى أن تزول هذه الغيمة من سماء الدكتور سمير وواحتنا العزيزة
وأشكر من أرسل لي رابط الموضوع لأنني لم أكن أعلم به
.
أخي الكبير الحبيب : أبا حسام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة , وعسى أن تكون بخير .
كنت أطلع من حين إلى آخر على مستجدت الواحة خاصة والشبكة بشكل عام , غير أن اطلاعي على هذا الخبر أدهشني على غير عادة وبعثني على التعجت من إتيان أمر كهذا , فلما تتبعت الأثر تذكرت قولي :
وما نلت من طود برجمك سفحه
على مضض يضنيك بل زدته حجما
فهو ينطبق على هذه الواقعة كما انطبق على واقعة مناسبته , والقاذف لو علم مغبة القذف لما أقدم عليه , فهو خسارة عليه في دينه ودنيا , أما في دينه فهي خسارة معلومة وأما في دنياه فقد خسر ضميرًا وخلقا وأخوة وثقة ونزاهة وتزكية وجماعة وودا , وفوق ذلك كله لم ينل إلا الخيبة والصغار اللتان يعود بهما وقد حصل عكس مراده بل كان الذي لم يكن بالحسبان , فقد أرد أن يحط من عال فانحط وأعلى , وحوال أن يشهِّر علما فزاده قدما , ورام تشويه سمعة فكانت سمعته وحاول إطفاء سراجٍ فما انطفأ إلا شمعته وهم ليُبكي فأضح فخنقته دمعته , وكل ذلك والله ليدعو إلى الشفقة ... والله المستعان .
سرعان ما تذرو الرياح هشيم الأرض , والناس لا تبحث إلا عن الراسخ المثمر وطيِّب الجنى ووارف الظل وسائغ الطعم , ولا تزال دائبة على ذلك حرثا واستقاءً واستغاثة وتتبعا وارتحالا وتربعا ..
محبتي وتقديري
السلام عليكم أستاذنا الدكتور سمير العمري
عذرا أن كنت آخر المساندين بعد غيابي عن الواحة لمدة قصيرة حدث فيها ما حدث
لا عليك أخي فما هذه الضجة إلا دليلا راسخا على سمو قدرك وتميزك وكذلك هو شأن النابغين أبدا .
أقولها بصراحة لا يعاب من يكتب الشعر مثلك بتلك البراعة والغزارة حتى وإن أخذ من غيره ما يعد قطرة في بحر أدبه .
عرفناك شاعرا وأديبا وأستاذا منك نتعلم ولا زالت كذلك في قلوبنا فاثبت أخي على رسالتك لا يهمك كيد الكائدين و حسد الحاسدين .
مودتي دائما وأبدا