أين غاب عني هذا البستان المزهر، المتعدد الثمار ، ثري الجمال، روعة للأنظار فسحة كبيرة لأشباع الذاكرة عطور منثورة وحكم مأثورة
أستاذيّ الكبير /د. مصطفى
سأتابع وسأقبع هاهنا ،لتتشرب الروح من منهل هذا النبع الصافي
دمت بخير وألق
هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أين غاب عني هذا البستان المزهر، المتعدد الثمار ، ثري الجمال، روعة للأنظار فسحة كبيرة لأشباع الذاكرة عطور منثورة وحكم مأثورة
أستاذيّ الكبير /د. مصطفى
سأتابع وسأقبع هاهنا ،لتتشرب الروح من منهل هذا النبع الصافي
دمت بخير وألق
أسر:
قال لهم الزعيم صادقا : دعوني أتطهر منها
لكن حاشيته سدت عليه جميع المنافذ ، بضجيجها الآسر .
برود:
قال لطاعنه : ما أقسى طعنتك ! أيها اللئيم
فأجابه بدم بارد: كل من كنت تسلطني عليهم كانوا يقولون ذلك لي!
خزف
نظر بأسى صوب تماثيله الخزفية الجميلة المتراصّة في الواجهة الزجاجية ، حين لمح الثور الهائج يقترب !
قال لهم الزعيم صادقا : دعوني أتطهر منها
لكن حاشيته سدت عليه جميع المنافذ ، بضجيجها الآسر .
.................................................. .....
بنعيقها يا دكتور...