قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأديب المتميز سمير الفيل
منذ مدة طويلة ونحن ننتظر ، وها قد جاء المطر.
إن ما يميز قصص المبدع سمير الفيل هو تنوع النكهات بين قصة وأخرى ، رغم أسلوبيته الواضحة للعين القارئة ، والحدس الشفيف.
هذه القصة الثانية منذأحلام علي
ولا أدري ماالذي تداعى لذهني اللحظة ، فقد وجدتني أتوقف عند الأسماء!
ألحان علي هو اسم بطلة تلك القصة التي تحمل الاسم ذاته.
وها هي أسماء أخت مهجت
وربما هناك غيرها
ألا يوجد هناك رابط ما ؟ أم أن الأمر كان صدفة؟
أميل لترك الصدفة والإمساك بجانب قد يبدو ثانويا ، إلا أنني أجد فيه ملمحا هاما من ملامح السرد لدى أديبنا سمير الفيل ، وهو قبضه على خطوط تسيرداخل التركيب الاجتماعي لأبطال قصصه
فمرة يكون الاسم قد اختير ليميز الشخصية ، من هي؟ لأي وطن تنتمي؟ وهنا يكون الاسم شائعا في مكان ما هو وطن الشخصية كما ألحان.
هنا كان الاسم بل الاثنين من باب سخرية عبر عنها بطل القصة بينه وبين نفسه بما يشبه المثل الشعبي ( الخل أخ الخردل ! ).أسماء أخت مهجت!
بذكاء ونعومة أخذنا القاص في طريق وعرة جدا مليئة بالعوائق التي هي بحجم حجارة الهرم وتزيد.علاقة محرمة ومرفوضة حاول أن يجعلنا نتوتر بسببها إلى أن أراحنا وحلها بأسلوب ناعم وساخر حتى خلناها لم تكن لتبدأ أبدا.
المبدع سمير تحمل حواري بجوارهذا النص الجميل حقا.
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
حنان الاغا..
أعتقد أن هذه القراءة النقدية أفادتني كثيرا في تلمس بعض طرائق الاداء عندي ..
أتصور في الغالب الموقف الدرامي ، وأرسم هيكلا مبدئيا لكل الشخصات ثم أتركها لتنطلق على سجيتها.
أرقب كل شيء بتوجس وحذر ولا أتدخل إلا بمقدار.
احيانا تفاجئني الشخصيات بفعل معاكس لما خططت له..
.. وقتها أعرف أن تلك الشخصيات استردت حريتها وانعتقت من سطوة الكاتب..
شكرا لك.
الأخ الفاضل والأديب الكبير / سمير الفيل
لا أملك سوى الإعجاب بقلمك الرشيق وإبداعك الراقى
لقد تقابلنا فى عدة مؤتمرات فى المنيا وبنى سويف والفيوم ولكن من فترة بعيدة
وأنا سعيد لوجودك الكريم فى هذا المنتدى لنستمتع بقلمك الجميل
مودتى وتقديرى
عاطف الجندى
أديب كبير وقاص له طريقته التي يجدر بالناشئة التعلم منها!
قصة مميزة وأداء جميل على مستوى النص والقص!
دمت محلقا وأهلا بك دوما في الأفياء!
تحياتي
أسلوبك جميل ومشوق
وقصتك رائعة أخي
أمتعتني قراءتها
شكرا لك
عيدك مبارك وطاعاتك مقبولة إن شاء الله
بوركت
نص رائع ينقل لنا صورا تتكرر في كل بيت
وقضية إجتماعية تناولها الكاتب بسرد قصي شائق
اعتمد على الوصف ـ وببراعة أدخل المتلقي ليعيش
جو النص ويعايش أبطاله يوسف وأسماء ومهجت
وننفعل مع مشاكلهم .
تسحرني قصصك أيها الأديب المبدع
أحسنت السرد والحبكة وبمهارة برعت في بناء لوحات مدهشة
تتجمع لتقدم لنا مشهدا إنسانيا عميق الحس باهر المعني.
أقدم إعجابي الشديد بقلمك وبأبداعك.