إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
الأديب المتميز سمير الفيل
منذ مدة طويلة ونحن ننتظر ، وها قد جاء المطر.
إن ما يميز قصص المبدع سمير الفيل هو تنوع النكهات بين قصة وأخرى ، رغم أسلوبيته الواضحة للعين القارئة ، والحدس الشفيف.
هذه القصة الثانية منذأحلام علي
ولا أدري ماالذي تداعى لذهني اللحظة ، فقد وجدتني أتوقف عند الأسماء!
ألحان علي هو اسم بطلة تلك القصة التي تحمل الاسم ذاته.
وها هي أسماء أخت مهجت
وربما هناك غيرها
ألا يوجد هناك رابط ما ؟ أم أن الأمر كان صدفة؟
أميل لترك الصدفة والإمساك بجانب قد يبدو ثانويا ، إلا أنني أجد فيه ملمحا هاما من ملامح السرد لدى أديبنا سمير الفيل ، وهو قبضه على خطوط تسيرداخل التركيب الاجتماعي لأبطال قصصه
فمرة يكون الاسم قد اختير ليميز الشخصية ، من هي؟ لأي وطن تنتمي؟ وهنا يكون الاسم شائعا في مكان ما هو وطن الشخصية كما ألحان.
هنا كان الاسم بل الاثنين من باب سخرية عبر عنها بطل القصة بينه وبين نفسه بما يشبه المثل الشعبي ( الخل أخ الخردل ! ).أسماء أخت مهجت!
بذكاء ونعومة أخذنا القاص في طريق وعرة جدا مليئة بالعوائق التي هي بحجم حجارة الهرم وتزيد.علاقة محرمة ومرفوضة حاول أن يجعلنا نتوتر بسببها إلى أن أراحنا وحلها بأسلوب ناعم وساخر حتى خلناها لم تكن لتبدأ أبدا.
المبدع سمير تحمل حواري بجوارهذا النص الجميل حقا.
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
حنان الاغا..
أعتقد أن هذه القراءة النقدية أفادتني كثيرا في تلمس بعض طرائق الاداء عندي ..
أتصور في الغالب الموقف الدرامي ، وأرسم هيكلا مبدئيا لكل الشخصات ثم أتركها لتنطلق على سجيتها.
أرقب كل شيء بتوجس وحذر ولا أتدخل إلا بمقدار.
احيانا تفاجئني الشخصيات بفعل معاكس لما خططت له..
.. وقتها أعرف أن تلك الشخصيات استردت حريتها وانعتقت من سطوة الكاتب..
شكرا لك.
الأخ الفاضل والأديب الكبير / سمير الفيل
لا أملك سوى الإعجاب بقلمك الرشيق وإبداعك الراقى
لقد تقابلنا فى عدة مؤتمرات فى المنيا وبنى سويف والفيوم ولكن من فترة بعيدة
وأنا سعيد لوجودك الكريم فى هذا المنتدى لنستمتع بقلمك الجميل
مودتى وتقديرى
عاطف الجندى
![]()
أديب كبير وقاص له طريقته التي يجدر بالناشئة التعلم منها!
قصة مميزة وأداء جميل على مستوى النص والقص!
دمت محلقا وأهلا بك دوما في الأفياء!
تحياتي
أسلوبك جميل ومشوق
وقصتك رائعة أخي
أمتعتني قراءتها
شكرا لك
عيدك مبارك وطاعاتك مقبولة إن شاء الله
بوركت
نص رائع ينقل لنا صورا تتكرر في كل بيت
وقضية إجتماعية تناولها الكاتب بسرد قصي شائق
اعتمد على الوصف ـ وببراعة أدخل المتلقي ليعيش
جو النص ويعايش أبطاله يوسف وأسماء ومهجت
وننفعل مع مشاكلهم .
تسحرني قصصك أيها الأديب المبدع
أحسنت السرد والحبكة وبمهارة برعت في بناء لوحات مدهشة
تتجمع لتقدم لنا مشهدا إنسانيا عميق الحس باهر المعني.
أقدم إعجابي الشديد بقلمك وبأبداعك.