عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
لنجدد الاستعداد لرمضان
الإنسان : موقف
بارك الله فيك أستاذ خليل وزادك الله علما وجعلنا الله وإياكم
وسائر المسلمين ممن يحسنون الاستعداد له لنصومه كما ينبغي.
إن الاستعداد في رمضان يكون بمحاسبة النفس على تقصيرها في
تحقيق الشهادتين أو التقصير في الواجبات أو التقصير في عدم ترك
ما نقع فيه من الشهوات أو الشبهات ..
فيُقوم العبد سلوكه ليكون في رمضان على درجة عالية من الإيمان ..
فالإيمان يزيد وينقص ، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ، فأول طاعة
يحققها العبد هي تحقيق العبودية لله وحده وينعقد في نفسه ألا معبود بحق
إلا الله ، فيصرف جميع أنواع العبادة لله لا يشرك معه أحداً في عبادته ،
ويستيقن كل منا أن ما أصابه لم يكن ليخطئه ، وما أخطأه لم يكن ليصيبه
وأن كل شيء بقدر .بعد ذلك نحاسب أنفسنا على التقصير في فعل الطاعات
ثم تكون المحاسبة على المعاصي واتباع الشهوات بمنع أنفسنا من الاستمرار عليها ،
بهذه المحاسبة وبالتوبة والاستغفار يجب علينا أن نستقبل رمضان ، " فالكيس من دان
نفسه وعمل لما بعد الموت والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني ".
أسأل الله العلي العظيم أن يوفقنا جميعاً لذلك ويعيننا على الصيام والقيام وفعل الطاعات
وترك المنكرات .
والحمد لله رب العالمين .
شكرا لك اخي
موضوع هام ومفيد
بارك الله بك وكل عام وانت بخير
الصورة اليوم ترينا عزوف الصائم عن أداء مهامه اليومية ...
العزوف الشرعي لايقصد منه اعتزال الدنيا ... بل على العكس .. يعني العزوف عن ما لاطائل به وما لاطائل منه .. فمهمة المؤمن اصلاح الأرض لتكون مزرعة الآخرة والانشغال بذلك بهمة عالية ..
تقديري للجميع .