بعد حضوري مهرجان الأقصى في خطر الخامس عشر والذي أقيم في أم الفحم أمس
الرابع والعشرين من أيلول بحضور الآلاف من أبنائنا وأخوتنا في الداخل الفسطيني
أيقنت أنه ليس في خطر لأن خلفه رجال حقيقيون
هم تربية شيخ الأقصى رائد صلاح ...فك الله أسره وحفظه لهذه الأمة
انطلقت حناجر الجماهير تهتف بالروح والدم نفديك يا أقصى
كأمواج تعبر عنان السماء..قوافل من عزة و عزيمة و كبرياء قذائف
تدك حصون المتخاذلين والمتواطئين
يقولون ها نحن هنا أبناء الأقصى وفلسطين ... وليتفقوا وليوقعوا على ما يشاؤون
فكل اتفاقياتهم تحت نعالنا ولن نبيع ولن نفرط بشبر من أرضنا
فهنئيا لك يا أقصانا بأبنائك البررة
وشكرا لكم يا أهلنا في الأرض المحتلة أنعشتم فينا الأمل الذي كاد يبرحنا
بفعل قبائح قومنا
وشكرا لك شيخنا رائد صلاح