الأخ الكريم محمد الشحات محمد
حلقت في الآفق في بيتي المقدمة
وعندما قرأت القصيدة تشبثت في البقاء عاليا
شاعرية جذابة وحرف متقد
دمت مبدعا
هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأخ الكريم محمد الشحات محمد
حلقت في الآفق في بيتي المقدمة
وعندما قرأت القصيدة تشبثت في البقاء عاليا
شاعرية جذابة وحرف متقد
دمت مبدعا
محسن شاهين المناور
لحرفك سيدي الفاضل مذاق ونكهة مختلفة
تُغرس بتربية الجمال لتنبت لنا حرفا شامخا
تلفه كل تفاصيل الإبداع ..
فيأبى فيض النبض إلا الصمت خجلا
لأنه في محراب الجمال ِ جمال
ورد وود لاينضب
ومرحبا بك في ربوع الخضراء
تقديري
بيتان من خميل
ونص ثري جميل
جميل ورائع
دمت متألقا
مودتي وودي
أخي المُبهر حقاً
شاعر الــ عبقر
"محمود فرحان حمادي"
أكادُ أغبطكَ على سحر بيانك ، وروعة إطلالتك ..،
وأغبطني كذلك لأنك آنرْتَ متصفحي ، و زركشتَ القصيد بأناملكَ الشاعرة
تحيتي وتقديري
أستاذنا و أديبنا القدير
"محسن شاهين المناور"
دمتَ مُحلّقاً لأعلى ، و دامتْ أنواركم بين حروفي
شكراً جزيلاً لك سيدي
ولك خالص التحية والتقدير
المبدعة القديرة
رنيم مصطفى
دوماً لمروركِ الممطر مذاقٌ خاص ،
ولكلماتكِ الغراءُ جمالٌ وجلال
تدومين بخيرٍ أختي الفاضلة "أ . رنيم"
تقبلي وافر التحية والتقدير
الشاعر الصديق
جهاد إبراهيم درويش
الثراء الحقيقي في عبق مرورك أخي ..
دمت متألقاً كما أنت
خالص التحايا والتقدير
المبدعة القديرة
"ربيحة الرفاعي"
الشكل العمودي "الأصيل" يجري في دمنا .. لا نهرب منه ، و كيف؟
من يكتب السطر الشعري "التفعيلي" لابدّ له من كتابة القصيدة العمودية ، و الشكلان متوازيان في الشاعرية
و نقرأُ أشعارنا ، و أشعار مبدعينا باحثين فيها عن الشاعرية ، و ما يُفرّق بين الشعر و النثر ،
و كذلك .. ما يفرّق بين الأشكال التي يتم التعبير من خلالها ،
و اختلاف الأشكال التعبيرية أيضاً لا يأتي عشوائياً ، و إنما تفرضه التجربة ، لتكون طيعةً ، غير متكلفة
ثمّ أن عنوان القصيدة "علّني أُحيي طلولي" .. ماهي الطلول؟ ..
و أليس من الضروري معرفتها و تشخيصها أولاً ، مع معرفة الجديد؟
الماضي يرسم المستقبل
و لاجديد بغير أصيل
و أصيل الشعر يسكننا ..
دوماً أنتِ سيدتي تحركين القلم ، فتدفعينا للنبض ، و الحياة
تحيتي و تقديري لكِ دوماً
حرف محلق بأجنحة الإبداع والتميز.
لا فض فوك!
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي