الحمد لله ، الحمد لله الذي لا تتم الصالحات إلا بحمده
بشرى سارة . فقد عاد اليوم الدكتور سمير العمري إلى الواحة معافى بإذن الله ، ورأيت أن آتي إلى غرفة التفشش لأعلمكم بالخبر السار .
إن كان البعض يشعر بالاختناق ، فلا مانع من فتح النوافذ لتجديد الهواء بالغرفة ، والحمد لله لا أحد يدخـــــــــن ... أليس كذلك ؟!!
كنت متمني اليوم "أبرد غدايدي" (تعلمتها من أسماء مصطفى) وأطمئن على أختنا نادية بو غرارة التي قاطعتنا - عسى لخير - ولكن للآن لم تبل ريقنا ولو بحرف من حديثها العذب !
والله يا أخت نادية أوحشت منك غرفة التفشش
أشعر بالارتياح لكن ليس كثيرا