بسم الله الرحمن الرحيم
القمه والسفح : ق ق ج
كان السفح ينتظر من القمه أن تسوي أخاديدا عميقة مزقته الى سفوح ببعض
طمها، خوفا على الشيوخ والصغار من ابناء السفوح ، وتسهيل صلة الرحم بينهم .
فإذا بها تجهز الغيث لتعميقها اكثر.
* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بسم الله الرحمن الرحيم
القمه والسفح : ق ق ج
كان السفح ينتظر من القمه أن تسوي أخاديدا عميقة مزقته الى سفوح ببعض
طمها، خوفا على الشيوخ والصغار من ابناء السفوح ، وتسهيل صلة الرحم بينهم .
فإذا بها تجهز الغيث لتعميقها اكثر.
http://karoui63.jeeran.com/
من ينتظر .. متواكلا
عليه تقبل النتيجه
وكما يقول المثل العربي
ما حك جلدك مثل ظفرك
تحياتي لعبقرية قلمك
وتقديري لسمو روحك
الاخ / خالد الجريوي
اشكرك على المساهمة الاثرائية .
ـ نعم تواكلنا اخر درجة التواكل
رمينا ثقافتنا وتراثنا وتقاليدنا...
ورمينا المعول والمحراث والمنجل...
افرغنا الزريبة من دوابها ومواشيها...
واصطفينا ننتظر افواه البواخر لتجود علينا بمعلبات الجيفة والبانتكور والميني جيب...
تحيتي.
منذ أن ابتعد الجميع ( القمة والسفح) عن الجادة
صار السفح ينتظر الفرج والحلول من القمة ( مؤيدا لهذه الحلول حينا ومعارضا لها أحيانا).
وصارت القمة تطبق المقولة الخاطئة (فرق تسد).فلا هي فرَّقت ولا هي سدَّت.
....................
فكرة جميلة ورمزية موفقة.
دمت مبدعا أخي قروي مبارك.
مودتي وتقديري
رد خلب العين وأمتع العقل اتقادا بهذا الرد المبهر!
ونصك أخي الأديب جميل فيه إسقاطات جميلة وهو ومضة قصصية بارعة ومتقنة لولا ما شابها من بعض هنات لغوية كأخاديد التي صرفتها وهي ممنوعة من الصرف وعدم رسمك بعض الحروف بشكل دقيق وصحيح.
أحييك وأشكر لك نصك ونرحب بك مبدعا في واحة الخير.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
قصة قوية وإسقاط رمزي رائع
جزاك الله خيرا
كيف للقمة أن تنحني
مسكين ذلك السفح الذي توهم الخير في قمة لا تستطيع رؤية ابعد من أنفها
عميقة ومعبرة
بوركت
اقتناص جيد للفكرة أغدقت به علينا بوافر الكلام في موجزٍ وافٍ
حيث أخرجت لنا نصا ثرا بمحتواه عميق برمزيته
شكرا لك أديبنا المبدع
ودمت بكامل هذا الألق الباذخ
تحاياي