لست أديبا بما يكفي حين تغطي كلماتك بأجمل الورود وتترك الأشواك ما بين السطر والآخر..
ولست ناصحا بما يكفي.. حين تعطي النصيحة دون تواضع تدرك به أنك محتاج لها دوما..
وستكون هذا وذاك حين تستعمل الحروف مدركا أن لها من الشفافية ما يصعب معها تلوين النوايا..