للرفـــــــــــــــــــــ ـــع
لمن يريد ان يعرف
بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» زهرة برية» بقلم سمر أحمد محمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» من أجمل الكلمات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال إفك مفترى حول عيسى (ص)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
للرفـــــــــــــــــــــ ـــع
لمن يريد ان يعرف
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
سلام الـلـه عليكم
كنت هنا , وغالبا ما أعود إلى الواحة , البيت القديم , الذي أحببت , وكانت لي فيه ذكريات أيام لاتنسى .
ولعل من أجمل ذكرياتنا في الواحة الجميلة , تلك الجلسات الأدبية الرائعة , التي كانت تلتئم على شاطىْ
البحر , في شارع الخليج العربي , في دولة الكويت الغالية , مجموعة من الأدباء والشعراء , قلما تلتئم
مثلها مجموعة أدبية , وجلت في ذاكرتي مسترجعا هذااللقاء الراقي , الذي شاركنا به معا , في دراسة
شعر الأخ الشاعر الدكتور سمير العمري , ما أجمله من لقاء , ولقد تمنيت الآن لو أن أحدا , يشاركني هذه
الذكرى التي لاننسى .
تقبلوا محبتي الخالصة
أخوكم
د. محمد حسن السمان
التعديل الأخير تم بواسطة نادية بوغرارة ; 15-12-2010 الساعة 01:23 PM
==========
نشاركك الذكرى التي قرأنا عنها و عشناها و إن لم نشهدها ،
وسعداء بهذه الإطلالة التي نأمل أن تكون إقامة في بيتك القديم ،
وواحتك التي تعتز دائما بما خطه على صفحاتها قلمك الأديب ،
و لا أنسى توجيهاتك لي و اهتمامك بالرد على مواضيعي في أول انضمامي للواحة .
تحية و تقدير .
====
بعد أن أدرجت ردي وجدتني كتبته كتعديل على مشاركتك بدل أن يكون ردا مع اقتباس، وصصحت بعد ذلك . / معذرة .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة والشاعرة الاستاذة نادية بوغرارة
لقد منحتني شعور سعادة غامرة , بمرورك على ما دوّنت على هامش ذكرى محببة على قلوب الجميع , حيث كانت تجتمع نخبة مختارة من أدباء وشعراء الواحة في دولة الكويت , في جلسات أدبية رائعة , ولقد ناقشنا أعمال الأديب الشاعر الكبير الدكتور سمير العمري مرات عدة , نظرا للغنى الأدبي والشعري عند هذا الشاعر , كانت جلسات حب ونقد واستمتاع .
أشكر لك أن شاركتني هذه الذكرى الجميلة بتعليق رصين جميل.
تقبلي احترامي
أخوك
د. محمد حسن السمان
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كان مروركم أستاذنا الكريم موضع ترحيب وسرور كبيرين دائما، وفرصة طيبة منحتنا لنتعرف الى صاحب هذا الاسم الكبير، بقدرة وقدرته ومكانته الأثيرة لدى سيد المكان، وعرفنا عن تلك الجلسات ما سرّنا وشوقنا لنهضة تفاعلية بذات الحجم في الكويت الحبيبة وغيرها من بلادنا العربية .
أما هذا العرض المبهر لما تضمنة إجتماعكم المذكور، والقراءة النقدية المميزة في ابداعات الشاعر الكبير الدكتور سمير العمري، وما تلاها من تحليق نقدي أنيق قدمه الأديب والناقد د.مصطفى عراقي في قراءته "إطلالة أولى على عالم الشاعر: سمير العمري " فكانت وجبة فاخرة على موائد النقد الإيجابي والأدب الأصيل سعدنا باستعادتها معكم، وإن كان فاتنا مشاركتكم الحدث في وقته، ومتابعة فيضة عبر صفحات الواحة، وقد شجعتنا بتذكرها على الغوص في عتيق تلك الصفحات العريقة ، لاستعادة بعض من كنوزها.
ما أجمل هذا الحضور يعود إلى السطح بكنوز الأعماق
دمت متألقا أستاذنا
دراسة رائعة تساعد على قراءة أكثر تمعنا في أبداعات الشاعر سمير العمري
نحتاج للكثير من هذه الدراسات في إبداعات شعراء الواحة
جزاكم الله خيرا
أيها الحبيب الذي ما فارق القلب يوما ...
أيها الأديب الذي ما خالط الجور في الحكم يوما ....
أيها النخلة الباسقة في فضاء الواحة التي تعتز بك وتفتخر....
هي أيام جميلات أذهبها بعض إغراض وبعض إعراض بمل لم يكن له سبب وجيه غفر الله للجميع ظالمين ومظلومين ، ويشهد ربي أنني لا أحمل للجل الجليل منهم إلا كل ود وتقدير بل وأمل بأن تصفو قلوبهم يوما فيعودون مدركين مقبلين مستشعرين ما يناط بأمثالهم وهم الكرماء من أمانة وما عليهم من إبراء ذمة.
وإنهم أيها الحبيب قد علموا يقينا ممن قبلهم ثم مما كان بعدهم أن من فارق الواحة فارق البهجة والبيت والأهل والشعور بالدور والانتماء للصدق وللرقي ، ويكون المصير إما انعزال عن الكون والناس خصوصا في عالم الشابكة أو إهدار القدر وتهافت القدرة في مواقع لا تليق أو مواقع لا أرب لها ولم تؤسس على التقوى من أول يوم ، وإما تفرقت به السبل وتاه في أصقاع الشابكة لا يجد صدق وعد ولا طول عهد ولا متين ود.
إنني أفتقدك خصوصا وأفتقد كل إنسان عرفته وأراكم دوما أهلا وأحبابا وإن تجهموا وأنتظر يوما نجتمع فيه بود وصدق إخوانا متقابلين لا لأي ولا ناي ولا نفور ، ولا مصالح ضيقة أو إغراض شخصي فليس كبار القوم من يتهافتون للصغائر وينشغلون بالضرائر على حساب الأمصار والمصائر.
عد أيها الحبيب كما كنت ، عد من أجلك أنت لا من أجل الواحة .... عد فقد أحزنني ما أرى من فقد وشوق وافتقاد هو في القلب عندي كما هو عندك ... عد من أجل من يحبك ويحرص على أن يراك دوما بخير فكلنا يخطئ وخير الخطائين التوابون ولن تجد في الواحة إلا كل ما علمت من ود وصدق ونقاء.
عد وستعود الأيام وتعود لك ولنا البهجة والسرور!
تقديري وودي