الضّمائِرُ
صَرّفَ القائِدُ أمامَ جُنْدِهِ الفعلَ (احتلّ) مع جميعِ الضّمائرِ ، وفي كُلِّ الأَزْمِنَةِ ...
بعدَ زمنٍ يسيرِ ، أيقَنَ أنّهُ صَرَفَ ضميرَهُ أيضًا ...
قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
الضّمائِرُ
صَرّفَ القائِدُ أمامَ جُنْدِهِ الفعلَ (احتلّ) مع جميعِ الضّمائرِ ، وفي كُلِّ الأَزْمِنَةِ ...
بعدَ زمنٍ يسيرِ ، أيقَنَ أنّهُ صَرَفَ ضميرَهُ أيضًا ...
بالتأكيد ...
فهو من هيأ النفوس لفعل الأحتلال
حتى أصبح مستساغا وإنكاره ومقاومته عبثيا
شكرا لك
صح لسانك
ملايين
ومضه بديعه
من أديبه راقية الفكر
دمتِ في معية الرحمن
عندما يكون القائد بصيغته الصّرفيّة (اسم فاعل) وهو الفاعل ، فأين الضّمير ؟
شكرا لمرورك أستاذنا محمد سليمان .
سنة مباركة إن شاء الله
تقديري وتحيّتي
أوقع نفسه لهذه الهجمة
وهو من هيأ لها الظروف للاقتحام.
ومضة لها مغزى واقعي.
شكرا لك.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
شكرا لمرورك أخ خالد ولكلماتك الرّقيقة
تقديري وتحيّتي
عزيزتي الأخت الأديبة ربيحة
سلام من الله تنعمين بسكينته
شكرا لكلماتك التي توضّح وتنير حروفي بإضاءة مميّزة
تقديري وتحيّتي
عزيزتي الأخت لمى ناصر شكرا لمرورك
هي هجمة أعان الله من وقع تحت أنياب شراستها !
تقديري وتحيّتي
بالفعل كان لابد أن يكون قد صرف ضميره
لتنحني أمامه كل الهامات ملبية أمره بالاحتلال
أما النص فقرأت به من التكثيف ما جعلني أطيل البقاء لأتنفس التفاصيل
أستاذتي الغالية ...
دمت للإبداع عنواناً
تقديري الكبير