عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الله يبارك فيك يا اخت نادية
يعلم هذا الطفل ما لا يعلمه الكثيرون
و الاروع و الاعظم ان هذا النابغة لا يعترف بوجود " اسرائيل"
الدولة المزعومة المسخ
و لا يعترف بأي عاصمة لها
طفل عربي لايعترف بوجود اسرائيل
" و الكبار " خضعوا للأمر الواقع
و اعترفوا "باسرائيل" و بعاصمتها المؤقتة تل ابيب
و يحضّرون للاعتراف بعاصمتها " الحلم " ..
لا سمح الله .
بارك الله بهذا النابغة وحفظه من كل شر
وبارك بأم أنجبته عربي أصيل
كما والده الذي أتقن تعليمه وزرع في روحه النخوة العربية
والتي أفتقدها الكثير ممن أعترف بإسرائيل الغاصبة المعتدية وكيانها الغدر
سلمت يمناكِ
أديبتنا الرائعة
نادية بوغرارة
وحفظك الله دوماً
نور ضياءٍ في واحة الخير ومعها قلوبنا
تقديري لكِ وجُلُّ احترامي لقلمك المناضل بعزم دائم
وطني أنت النبض في شريان دمي
لا بل قل يا أستاذ محمد إن الكبار بعد اعترافهم يطالبوننا بالإعتراف بهذا الكيان ،
مصيبة الدول العربية ترفع علم الكيان الصهيوني في بلادها و تمنع رفع العلم الفلسطيني ..!!!
شكرا كبيرة للأخت نادية و حفظ الله هذا الطفل و أهله
قوافل عطر
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
هي الطفولة المعقود بنواصيها النصر القادم
تفاءلت بالخير جدا بعد موجات يأس تجتاحني كل فترة
فأمة أطفالها رجال لن تموت
شكرا لك عزيزتي نادية
وتقديري الكبير على وعي الإختيار
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...