ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأستاذة الكبيرة شريفة العلوي
ما بين الحلم والغضب ,فتيل وزيت. فإما ان نشعل الفتيل و\إما ان نبعده. والزيت وسيط إماان يحرق صبرنا وإما ان يدفيء جوانحنا وفي الحالتين يمثل حالتنا الانسانية حين المواجهةوكيف استطعت في خضم هذا الاكتظاظ أن تحارب في خندقين ويتسع لك الوقت كي ترسل لي الشمس والشعرى اليماني في مظروف أرق من حروف البلاغة عبر حمام زاجل .؟
ربما لأنك تيقنت بأن الشواطئ لا تلتقي
أما أن نخفي حمل الكبريت بانتظار قرار فتلك قدرة فائقة على مراوغة الحدث والتي حين معاكستها لنا تبدي طبيعتنا التي نجح تطبعنا زمنا في إخفائها خلف المصلحة الذاتية
قد كانت الدفة الاخرى من الشاطئ منطقة تطل على شواطئ الطبيعة والتطبع والتي لا تلتق وان امتزجت رمالها
التعديل الأخير تم بواسطة أماني عواد ; 09-01-2011 الساعة 09:45 PM
وللحروف أيضا وجع جميل وجمال عصي حتى على اللمس ..لهذا نكاد نلامس الغيوم حين تحتوينا لحظة نصية حيث تتربص بنا فكرة ما ونبقى معلقين من ياقة قميص الأمل متى ما كان مخاض النص عسيرا . ورغم كل هذا عندما يكون النص مستهدفا بقراءة متأنية دقيقة متفحصة كالاشتغال على اللغة لإظهار فكرة نقدية من حق النص ان يبتهج .
تقديري وفائق احترامي.
سيّدتي الأديبة المبدعة / شريفة
إجادة في تبرير الرفض وتصوير لحظة الدهشة لما لم يكن متصورا
الوقوع بين حالين حالة متماهية مع الذات التي عرفت وأخرى تكتشفيها وترفضيها لتنافرها مع ملامح صورته التي رسخت فيك
هل لي أن أسأل ؟
أكنت في سلطنة عمان قريبا أو تحديدا منذ أقل من شهر ؟
مودتي
العزيزة أماني عواد
يغمرني وابل الفرح حين ألمح اسمك في صفحتي نظرا لما ستتوافد على سطورها من قوافل الجمال وتوطين الكمال .
التطبع مع أمر نخاشه غير التطبع ما مع امر نجهل بواطنه أو تستعصي علينا قراءة البيانات الواضحة على خريطته , قد يكون الخوف أمرا سلبيا لطالما هناك لا يوجد شيء أقوى من الله والقدر واقع على اي حال ومن العار ان نخاف أو ان ننكفئ حرصا على ما لا نملك .
اما جهلنا بأمور نخشى ان نحكم عليها من مواضع الظنون ظلما لطرفين .
لذا "التكيف" اراه انسب من التطبع ربما نظرا لقعدتنا من مصطلح التطبيع وذاكرة أوجاعنا أو ربما , ربما ستكون الاجابة الى حين يقدر الله امرا كان مفعول.
ما أبهى مرورك يا غالية .
شريفة العلوي أيها القلم الذي سطّر بهاء على صفحات الشعور والأدبلذلك منذ أن عرفت بأن سنابك خيولك تتقد كأساور الجواري , وأن دفء حنانك من خيوط الشمس.
لم أتخيلك والغضب يحرك شنب القط من قطط جيرانك .. فكيف به الآن ينظّر ويصوغ لغة لا تندرج ضمن قاموسك .؟..فكيف بك تقفز من حواجز كظم الغيظ وتثب من أسوار الحكمة لتجد نفسك في مواجهة مرايا عاجزة عن القبض على صورتك الحقيقية بهذا الشأن .
تفتقدك المساحات، وتحن لشواطئك بحار الكلم
تغمدك المولى بواسع رحمته
وعلى سطور الألق خلدك الحرف
نور وريحان لروحك