إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
بالفعل البنزين غالي
يحتاج ان يشحذ ثمن احتراقه فأين المحسنين؟؟؟؟
ومن قال أنه لايحترق
فناره أشد قوة وأصلى
من يحترق جسده في بنزينٍ يشتعل هي لمرة
ومن يحترق كيانه بالذل والمهانة
احتراقه في اليوم مليون مرة
قلم الوجدان وعزة النفس والكيان
زهراء المقدسية
شكراً لهذا الفكر المنير والتألق الجميل
وطني أنت النبض في شريان دمي
تحترق الشّعوب أسًى لتشعّ لحكّامها بالدّفء اللّازم لمحو آثار الجليد الذي يكسو قلوبهم
ما أبأسها شعوبنا وهي تقوم بدور الشّمعة جيلا بعد جيل
بوركت جهودك غاليتي
محبّتي
لانحتاج لبنزين لنحترق فأنفاسنا لهيب يلفح
أيضا البنزين ممنوع
شكرا لك زهراء الرائعة
تحاياي