كلماتٌ مُتنوّعةٌ
بقلم: حسين أحمد سليم
لا تذكرَ إساءةَ النّاسِ إليكَ.
لا يحقُّ لمن يُمزّقُ القلوبَ التّحدّثَ عنِ الحُبِّ.
لا تذكرَ إحسانكِ للنّاسِ.
لا علوَ ولا تتعالىَ فاللهُ أعلىَ.
لا ينتهي الحُبُّ الحقيقي حتّىَ ولو ماتَ صاحبهُ.
لا تبحثَ عنِ الحُبِّ في القلوبِ الجبانةِ.
لا تبحثَ عنِ الحُبِّ في عصرِ الخيانةِ.
لا تأمنَ لأقربِ النّاسِ إليكَ.
لا تلتفتَ للطّعنِ في ظهركَ إنّما إلتفت للطّاعنِ.
الحقارةُ أن يُعطيكَ ظهرهُ من أنتَ بحاجةٍ لهُ.
أسوأُ إنسانٍ من ينسى علاقةَ الصّداقةِ.
الغبيُّ من يبحثُ عن الحُبِّ في قلبِ الكراهيّةِ.
ليسَ للخيانةِ من كلمةٍ تصفها.
الصّادقُ الوعدِ لا يفقدُ الأملَ.
الكاذبُ الوعدِ يتحدّثُ عنِ القضاءِ والقدرِ.
المحظوظُ من يُحبّهُ الآخرونَ.
أكثرُ النّاسِ حظّاً من صدقَ الآخرونِ في حُبّهِ.
الوفاءُ عملةٌ نادرةُ في هذا العصرِ.
القلبُ الصّادقُ يعزفُ الحُبَّ.
الخيانةُ تُحطّمُ القلبَ وتنزعُ الحياةَ من أحشاءَ الرّوحِ.
أقتنعُ بكلِّ شيءٍ إلاّ بالخيانةِ.
التّخاذلُ خيانةٌ بحروفٍ مختلفةٍ.
الحُبُّ الصّادقُ تُخلّدُ ذكراهُ.
الحُبُّ الكاذبُ ينتهي ويُنتسىَ.
الحُبُّ بريءٌ من الخونةِ.
الحُبُّ حياةُ القلوبِ الميّتةِ.
الحُبُّ مشاعرٌ جميلةٌ وأحاسيسُ راقيةٌ.
الحُبٌّ تضحيةٌ وصبرٌ وتعبٌ.
يموتُ الحُبُّ الكاذبُ بحياةِ صاحبهِ.
عُذرُ الخائنِ قناعتهُ باختلاقِ فِعلِ الصّوابِ.
قمرُ الحُبِّ الصّادقِ بدرُ السّماءِ.
الغدرُ في الحُبِّ كسوفُ القمرِ في كبدِ السّماءِ.
الحُبُّ زهرةٌ جميلةٌ والوفاءُ حُبيباتُ الطّلِّ على أكمامها.
الخيانةُ حذاءٌ بغيضٌ يدوسُ على الورودِ فيسحقها.
إذا انتهت كُلُّ قصّةُ حُبٍّ بالخيانةِ لأصبحَ جميعُ النّاسِ من الخونةِ.
إذا كنتَ لا تفقه معنى الحًبِّ فلا تذكرَ الحُبَّ على لسانكِ.
الزّهرةُ الرّقيقةُ تنكسرُ من أصغرِ حجرٍ يضربها.
كُلُّ شيءٍ للفناءِ وليسَ غيرُ اللهِ يبقى.
تَقِلُّ مخافةُ من خافَ اللهَ.
تتكاملُ معرفةُ من عرفَ الله.
يزدادُ غنىً من وثقَ بالله.
يكتفي من توكّلَ على الله.
نهايةُ العيشِ المماتِ.
من ماتَ فقد إنتهى وفاتَ.
من يُحبُّ بصدقٍ لا يتخاذلَ.
من إنتظرَ الغدَ فهوَ آتٍ.
من وُلدَ تنعّمَ بالحياةِ.
من يستحقُّ الغدرَ يُغدرُ بهِ.
إحفظّْ قلبكَ في الصّلاةِ حتّى تُقبلُ منكَ.
إحفظّْ لسانكَ في المجالسِ حتّى لا تُهانَ.
إحفظّْ بصركِ في بيوتِ النّاسِ حتّى لا تأثمَ.
إحفظّْ معدتكَ عندَ الطّعامِ حتّى لا تُتخمَ.