لم يزل قلمك محط نظر طويل عندي، فهنا لغة، وتصوير، وبديع فريد...وفكرة تكاد تشد الأذهان إليها، حييت فاطمة.
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لم يزل قلمك محط نظر طويل عندي، فهنا لغة، وتصوير، وبديع فريد...وفكرة تكاد تشد الأذهان إليها، حييت فاطمة.
الاستاذة فاطمة عبد القادر
سبقتني الاخت سماح في التعبير عن هذا الوصف الحديث للموت فدائما لديك من التأملات ما ينم عن قلب يقظ وعقل واسع
وأريد قوا الاخت زهراء في ان الرهبة تتملكنا حيال الموت فنبكيه حين يخطر ببالنا ونبكي من غادرونا اليه
دمت بحفظ الرحمن
تقديري الكبير
عزيزتي المبدعة فاطمة عبدالقادر
للموت أوجه عديدة ..هناك موت يشحن بطاقته من حياة صاحبه ليبقى حيا , والآخر رميا برصاص الفشل متكيفا مع هيكله الخارجي ولا حياة لمن تذرف عليه دموعك حسرة على حياته .
وهناك موت يخطأ صاحبه في كل حين ليثبت الاخر لنا بأنه يرفع روحه على كف وشيك الحدوث متأهبا له مع ابقاء حياته متصلة بحياة الاخرين حتى وان داهمه الموت فهو على استعداد تام .
وهناك موت لا يرى جدوى من موت صاحبه لأنه جسد في قميص الموت ولا حياة لم تبكي عليه .وان مات لا صيت لموته .
اللهم ارحمنا برحمتك وتجاوز عنا بعفوك .
غاليتي ..ربما اكون خارجة قليلا عن اطار الموضوع او ربما هذياني اخرجني من بوابة نصك الرائع ..لا نختلف على ان النص الجميع يستقطب فكرة ما .
دمت بكل خير.
[/SIZE]
الموت هو القدر المحتوم الذي لا مفر منه أختي فاطمة ، ولكن رفم عظم مرارة الموت فإن ما بعده هو ما يجب أن يتفكر فيه المرء وأن يعمل له.
أشكر لك هذا النص المتأمل في كنه الحياة وفقه الموت بقلب مؤمن.
الغير مسيطر ... غير المسيطر.
دمت بكل خير ورضا!
تحياتي
ذكّرتني نثريّتك أخت فاطمة بقول جان فالجان في كتاب ( البؤساء) :
"من الطّبيعي ان يموت الإنسان ، ولكن ليس من الطّبيعي أن لا يعيش" .
الموت قدّره سبحانه وتعالى على العباد وقهرهم به "قاهر عباده بالموت"
رغم كونه قدرا وطبيعيا إلّا أنّ معظمنا يهرب من التّحضير له؛ متامّلا أنّ عمره سيطول، وعندما تقترب السّاعة بعد طول عمر ، نرى الإنسان يكبر، وتكبر معه خصلتان : شدّة الحرص وطول الأمل ...
أذكر جدّي- رحمه الله- وهو في السّبعين من عمره يتمنّى الموت كي يرتاح ؛ لأنّه تعب كثيرا، ويفضّل الرّاحة الأبديّة . عندما تجاوز التّسعين ، وأحسّ أنّ الرّحيل قد اقترب كان يبكي على فراق الدّنيا قائلا: إنّها غالية ، ويستصعب فراق الأحبّة ! ... ويذكر حكاية عن نوح الذي سئل عمّا رآه من الدّنيا، فأجاب أنّه دخل من باب وخرج من باب؛ رغم أنّه تجاوز الألف عام!
يظل الموت ذلك المجهول الذي لا ندرك كنهه ، ولكننّا مطالبون بأن نكون جاهزين له ومحبين .. " من أحبّ لقائي أحببت لقاءه" .
شكرا لك أخت فاطمة على الإبداع الذي يخاطب النّفس والعقل ، ويدعو للتفكير والتّأمّل...
تقديري وتحيّتي
( همسة: غير المسيطر - والطمأنينةَ - خطأ )
وعليكم ألف سلام يا صديقتي
نعم ,,ما قلته عين الصواب ,,نظل نبكي على الراحلين مدى الحياة ,ونبكي أنفسنا لأننا لسنا معهم
هذا في الحقيقة أقسى ما بالموت !!بل رعب
ولكن عندما يعنينا الموت لأنفسنا ,,ينقلب الوضع إى شيء آخر تماما ,مع أننا نتألم على من سيتألم علينا بعدنا
لو انتبه المرؤ لأفعاله يوما بيوم ,وساعة بعد ساعة,
فعل الخير ما استطاع ,,وحتى يرضى الضمير
وابتعد عن الشرور ما استطاع ,,
وخامره إحساس أنه من أهل الجنة ,فهو حقا كذلك !
ساعتها سيهون عليه أمر الموت
وربما اشتاق له أيضا
الله معنا
شكرا لك يا زهراء العزيزة على مرورك الكريم ,,ومداخلتك الطيبة
دمت بكل عطاء
ماسة
الموت
موضوع شائك
الموت يغدو حقيقة حين نفقد احباءنا
الموت اسطورة الحياة وشرنقتها الانية
تحيتي اختي لفكرك النير
دمت بالق ونقاء
الرائعة فاطمة عبد القادر
أعود مرة أخرى لهذا النبض الجميل الذي وقف عند تيمة الموت مارا بدروب مسجلا لقطات ألبسها في النهاية لبوس الحكمة في دعوة لتقبل الأمر بإيمان عميق
قلت: أعود
لأنها ثالث مرة أكتب ردا عليه فقد سبق أن كتبت ردين ولكن كنت أفاجأ باختفائهما بالرغم من الضغط على مفتاح اعتماد الموضوع
ذكرني هذا الموضوع بموضوع لي يبحث العلاقة بين الحياة والموت والكتابة
دمت أختي الغالية بود وخير وسعادة
وعليكم السلام أخي مصطفى السنجاري
الليل الذي يستعجل مصرعه على يد الصباح !!!
ما أجمل هذا التعبير وما أبلغه
الإنسان فعلا هكذا ,,ونتمنى أن يكون مصرعنا بيد الصباح كي تكون لنا الآخرة الحسنة بإذن الله
أشكرك كثيرا أخي لمرورك ومداخلتك الطيبة
بوجودكم أيها الأصدقاء تحلو الحياة
دمت بكل خير وعطاء أخي
ألف تحية
ماسة