الوطن كلمة ، فكرة ، رسالة ، قيمة .
الوطن ...إن حفظناه يحفظنا .
قصيدة من أروع ما قرأت ، و أكثر بيت شدني فيها هو قولك :
مَا كُلُّ مَنْ فَارَقَ الأَحْبَـابَ مُفْتَـرِقٌ
بَعْضُ الفِرَاقِ يَزِيْدُ الحُـبَّ تَمْكِيْنَـا
دمت مبدعا ، صابرا و محتسبا .
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
الوطن كلمة ، فكرة ، رسالة ، قيمة .
الوطن ...إن حفظناه يحفظنا .
قصيدة من أروع ما قرأت ، و أكثر بيت شدني فيها هو قولك :
مَا كُلُّ مَنْ فَارَقَ الأَحْبَـابَ مُفْتَـرِقٌ
بَعْضُ الفِرَاقِ يَزِيْدُ الحُـبَّ تَمْكِيْنَـا
دمت مبدعا ، صابرا و محتسبا .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
وَمَنْ تَمَطَّى عَلَى خَرْجِ القُنُوْطِ قَضَى......وَأَصْبَحَ التِّبْرُ فِـي أَحْزَانِـهِ طِيْنَـا
ما شاء الله يا دكتور سمير
حكمة تكتب بماء الذهب
الذي لايعرف قصيدة ابن زيدون قبلا لايظن الا ان هذه هي
تقبل مني كل احترام وتقدير
قصيدة تستحق الرفع كلما ذكر الشعر البديع
أخي المكرم د. سمير
كل عام وأنت إلى الله أحب
أختك
زاهية بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
وأسقيتنا من زلال الشعر أجمله
رغم الحزن الذي توشحه النص وبعدك
عن الحبيبة وترابها إلا أنك
أسعدتنا بفريدتك الشعرية التي تالقت
بها بكل فخر. جميل هو نبضك شاعرنا
البديع...مودتي.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
قمة الابداع دكتورنا وشاعرنا الكبير
لكم كل التحية والتقدير
لله درك أيها الكريم الذي يعطي عطاء من لا يخشى الفقر .
كيف لا وهو نبع الحكمة وبنك اللغة وكنز البيان وبحر الشعر الذي لا ينضب.
عدتُ إلى القصيدة مراتٍ لأقتبس منها بيت القصيد فإذا القصيدة كلها بيت القصيد وكلها للاقتباس .
لوحة واحدة تتسق مكوناتها لتشكل حالة إبداع صادقة متفردة بأصالتها وروعتها .
فيها ما فيها من أنين العاشق المكلوم والمفارق المغرم والمحب الوفي الذي - وإن شكى وتوجع من ألم البين ولوعة الفراق - فإنه يستعذب دقائق الحياة حتى في حالة البين ، لأنه يدرك أن هذه الدقائق ما هي إلا مسافة يطويها في سفره للقاء المحبوب المنتظر وكلما مرت دقيقة قصرت المسافة بينه وبين المحبوب.
الوجع المكبوت والأنين المكتوم عصورا اندفع ليحطم أسواره وينداح مليا لتسمعه الإنس والجن .
زادها حرف النون صدقا وبهاء وقربا إلى النفس .
نونية خالدة
دفعتها أناملك المبدعة فسارت في خط متواز لا يشوبه تعرج مع نونية ابن زيدون
فلم تكل بمكيال الأمير ابن زيدون بل جئت ببضاعة مزجاة فأوفيت الكيل وتصدقت وآتيت زكاة علمك وأدبك وحبك وخيالك نبضاً من قلبك ونزفاً من قلمك.
كان حبك أسمى وفكرك أنبل ومحبوبتك أغلى وأغنج وأكثر دلالا وعطاء ونبلا ووفاء وعشاقها وخطابها كثر ومحبوها والمعجبون بها أكثر، فأتيت بهذا العقد الفريد لتقلدها إياه وسيبقى ناصعاً في جيدها أبد الدهر لا تخشى عليه البلى.
دم بخير أيها المجيد .
مودتي واحترامي
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
أحاول أن لا أقتبس ويتحداني الجمال أن أجتازه ولم أقطف من وروده باقة صغيرة أضمها لروحي
نونية لا ينصفها القول بأنها ضاهت نونية ابن زيدون وقد حملت من معالم الألق ما بزّها
بلغة متفوقة بفنون بديعها وروعة بيانها ، وعزف متماوج في جرسه مطرب في حسه
وصور سكنها السحر وبلاغة تبعث على الذهول
لَكَمْ سُقِيْنَا بِدَارِ السَّعْدِ هَمْسَ فَمٍ=وَاليَوْمَ يَسْكُنُ جَفْنَ العَيْنِ سَاقِيْنَا
هل من يمر بهذا الأنين ويمضي هادئا؟؟؟
تسكننا حبيبتك سيدي
تحكم طموحاتنا وتحتل أحلامنا
ولا نفتأ نناديها حرفا ونزفا
ويبقى حرفك في وصفها سيدا وفي مناجاتها رمزا لا يضاهى
دمت متألقا ابدا
وفي صمتٍ،
مررتُ هنا لمرّاتٍ عديدة
ورحلتُ، لا لم ترتحل عنّي القصيدةُ
لم تزل
تتوسّدُ الأفقَ البعيدَ
كمثل نجماتِ المساءِ
حللنَ من قبل المغيبِ مغنّياتٍ للشفق
ولكلّ أغنيةٍ ألق!
الدكتور سمير العمري
لله درّ الحرفِ حين تصوغهُ، للهِ درّ الزهرِ فاح عبيره بين السّطور
يا لهذه الروعةِ المصوغةِ في إتقانٍ مدهش!!
لا زال يُعجزني الردّ، ولا زلتُ أشقى في الجواب، ولذا سأصمِتُ من جديد.
لهذا الوطن الحبيبِ أن يفخر بك ابناً بارّاً
وشاعرا نابغة..
تقديري بلا انتهاء
...
جهة خامسة..
...