ولادة
بعد مخاض عسير وضعت حملها ، من غير زواج
فبقي هو بلا أب . وهي بلا وطن ؟
فراح يبحث عن أب له ؟
وهي تبحث عن أبنها
وعن وطن .
(ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ولادة
بعد مخاض عسير وضعت حملها ، من غير زواج
فبقي هو بلا أب . وهي بلا وطن ؟
فراح يبحث عن أب له ؟
وهي تبحث عن أبنها
وعن وطن .
ومضة شديدة الاختزال .. متعددة التآويل
تعني الضياع وبطلان مابني على باطل
تصلح لنواحي متعددة سواء اجتماعية أو سياسية
ربما وقرأتها اسرائيل التي أنجبتها أمريكا في دولة فلسطين دون شرعية امتلاك الأرض
تحية كبيرة أديبنا لفكرك الراقي
وطاقة زهور
يبدو ان الولادة احيانا لأفكار وقوانين خاطئة قد تعسر الحياة جميعها لكل الافراد..
فكرة جميلة ومحتوى اجمل ..
احترامي
يـارب هب لي من لدنك فرحة!! تشعرني..بأن الحياة أجمل.
فكرة رائعه
وومضة بديعه
فما بنى على باطل .. فهو باطل
تحية وتقدير لهذا القلم الرائع
فلا وجدت ابنا ولا وجدت وطنا
حتى ثار الابن وصار صوته مسموعا للدنيا كلها
اعجبتني ومضتك المبدعة
كل الود أخي
أموتُ أقاومْ
نطق تعدد القراءات التي طرحها الاخوة هنا بانفتاح مساحة التأويل على أفق لا محدود
لكن الولادة في الغالب رمز لحدث عظيم
وقد ألزمني تداخل حس اللحظة، وصوت الواقع القائم ، مع قراءتي للقصة أن أعرج بها مرغمة نحو ثورات الشباب على امتداد الرقعه العربية
فوجدت النص متشائما في ساعات فرح
فصوب قراءتي ايها الكريم إن كنت حدت بها عن مرماك
دمت بألق
الوطن هو المأوى والحماية والهويّة ...
الابن هو الاستمراريّة والبقاء وحفظ النّسل ... وإذا كان هذا الابن غير شرعيّ فإنّ الاستمراريّة مهدّدة بخطر اللعنة
والأم في بحثها عن الابن وعن الوطن الضّائعين ضائعة هي أيضا ... فالوضع صعب والتّشاؤم يرفرف بجناحيه على مثلّث الوجود الذي يمثّلة الثّلاثة
أقرأها قراءة أخرى:
الثّورة بلا تخطيط ... أنجبت تمرّدا عشوائيّا لم يجد الأرض الصّلبة ليستقرّ عليها! وحالة من البحث والضّياع
قصّة تحتمل الكثير من التّأويلات ... ولكنّها مغلّفة بالسّوداويّة ...هكذا قرأتها أستاذ محمّد
ربّما يطفئ الواقع الصّعب شعلة الأمل والثّبات ولكن، لا بدّ أن يشعل فانوسه من جديد
تقديري وتحيّتي
وبعض الولادات على عسرتها تنجب أبناءا ولا أجمل
المطلوب الصبر ومزيد من التحمل
وسيكون لنا وطن
ومضتك أديبنا الكريم من الروعة
ما جعلها تثمر قراءات ولا أجمل
تقديري لك وللجميع
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
ولادة
بعد مخاض عسير وضعت حملها ، من غير زواج
فبقي هو بلا أب . وهي بلا وطن ؟
فراح يبحث عن أب له ؟
وهي تبحث عن أبنها
وعن وطن .
كعهدي بك في ( قافاتك القصيرة جدا ) أخي محمد بكار
شمس في أفلاكها تدور الفكر
وتنبعث من شعاعاتها شتى الاحتمالات
رغم مابها من تكثيف رائع ورمز ممتع
و ظني .. أن القادم أجمل
ومادام البحث دؤوباً فاللقيا منتظرة
وجمع الشمل محتمل .. وحينها ينسى عسر المخاض
وألم الشتات
أتمنى ن يصدق ظني
مع خالص تقديري لقريحتكم القصصية المبدعة
المبدع محمد ذيب علي بكار:
أسعد الله أيامك
ما راقني في هذه الومضة سيدي الفاضل، انفتاحها على قراءات مختلفة ، وكلها تصب في مصب واحد، منها الأسري كالمرأة هنا تبحث عن دفئ الأسرة باعتبار بيتها وطنا ، ومنها الوطني و القومي و منها الإنساني أيضا ، فهي تنسحب على كل فاقد للهوية .
كتبت فأبدعــــت
قرأت فاستمتعت