بقع رمادية

نص جميل

حكى وبأسلوب متألق حكاية العالم الشيوعي

بعد انفصاله عن نفسة وتوجههة الى العالم الغربي

فأصبح كالغراب لا يستطيع مسايرة الغرب والوصول اليهم

ولا هو بقي بمطرقته ومنجله

شكرا لك

عزيزتى

واختى الغاليه

شريفه علوى


حقيقةً أنتِ تملكين قلم أمين ، ومبدع

ومن المستحيلات أن يستغني عنكِ القلم

فمن هن على شاكلتكِ لا تبحث عن القلم

بل القلم يبحث عنها

نص ولا أروووع ...

لكِ تحياتى


نور المصرى

العزيزة المبدعة نور الجريوي

تحيلين السطور الى واحة النور كلما مررت من هنا
وتأتلق بك الكلمات ما ان نطقها قلمك الوفي .

سعيدة بمرورك وآثاره المنقوشة على رصيف الذاكرة .

دمت بكل خير.

طافت في أمسيتي صورتك الحبيبة
فجئت أبحث عنك في صفحات النثر التي تشتاقك يا شمسا غابت عن أيامنا

رحمك الله شريفة
وجعل الجنة مثواك

سبحان الله .. نرحل وتبلى أجسادنا
لكن تبقى كلماتنا شاهدا علينا إننا كنا هنا
أسال الله أن تكون كتاباتنا حجة لنا لا علينا
اللهم تغمدها برحمتك الواسعة واسكنها فسيح جناتك.

يا الله من رفع هذه المكاشفة لترقد هنا؟ . رحمك الله و أسكنك فسيح جناته .

كنت شعارا للروعة بأدبك وأخلاقك
وما زلنا نشتاقك

يرحمك الله أختي

فلسفة عميقة لحاضر ببقع رمادية
الحي الميت بيراع حيكت حروفه بفن الخرف الذكي والفكرة الراقية
ياسمينة للروح الجميلة
مودتي وتقديري