حازم محمد البحيصي
يا شاعر فلسطين
أيها الحبيب
شكرا لله ان جعل النص يبدو بعينيك جميلا
تقبل خالص عرفاني ومتمنياتي بدوام ألقك
نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
حازم محمد البحيصي
يا شاعر فلسطين
أيها الحبيب
شكرا لله ان جعل النص يبدو بعينيك جميلا
تقبل خالص عرفاني ومتمنياتي بدوام ألقك
محمود فرحان حمادي
الشاعر الأب
الأب الشاعر
بكل فخر جاءني مرورك البهي كاحلى ما تكون الهدايا
رائع أنت... وأكثر
مودتي وخالص تقديري لك
لله ما أصدق هذه المشاعر ! وما أجمل هذا القص الشعر الذي يحرك القلوب ويخلب الألباب!
إن لم تكن هذه الأبوة فبربنا ماذا تكون؟
قصيدة تدرس للأجيال ليكتشفوا من خلالها سمك حبل العاطفة المتين بين الأبوة والبنوة..
دمت جميلا ياخالد
طرق ماتع لقضية اجتماعية احسنت صياغتها دمت معطاء
تحيتي
د خليل
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
قرأوها -جميعهم- ابنتك
ولم أقراها كذلك، بل ولا قبلتها
فطبيعي أن يرى الرجل في أنثاه ابنة وأما وأختا، ولكن ابنته لا تكون أبدا إلا ابنته
وقد حدثني المقطع الأول عن زوجة
ولم ألحظ فيه الابنة ولا استطعت حتى اقناع نفسي بها
"ها أنت وحدك، نصف عمركَ هارب
والنصف، لا امرأة أتت كي تُكمِله
ما زال حلمكَ أن تظل أبا لها
وأخا لها، ووليدها.. ما أجمله
وتظل طفلتك الصغيرة دائما
وأميرة بين النساء، مدلـله"
وبرغم الطفولة التي فاضت بها معاني المقطع الثالث
فقد وجدتها تصح في الحديث عن حبيبة مدللة، ولم أستطع قبول أن تكون ابنة وهي تحس أنك لم تعد تحتاجها ...
فالأبناء لا يعرفون شعورنا بالحاجة لهم أبدان ولا يتصورونه
"فتحس أنك لم تعد تحتاجها
وبأنها صارت أمامكَ مُهمَله
فتشق قلبكَ بالبكاء مرارة
وتعيد ما طلبت.. عسى أن تـَقبله"
وتأكد شعوري بذلك أمام المقطع الرابع
فطبيعي أن يكون وابنته في غرفتين وما في ذلك من شكل ولا معنى لفراق
وليس طبيعيا أبدا أن يفكر باليل دون وجودهما معا، أو أن يجده طويلا
"في غرفتين جلستما، وكأنه
ماء طغى حزنا.. ففارق جدوله
أغضبتها، وبقيت وحدكَ دونها
والليل دونكما معا.. ما أطوله"
وحده المقطع الثاني وصف لنا ابنة كبرت في غفلة من أبيها
"تلك المشاغبة التي في غفلة
منها ومنك غدت عروسا مذهلة"
ووحده المقطع الثاني جاء بأوصاف للعناد تصح من الابنة ولا تصح من الحبيبة
"وتعد وجبتها، فترفض أكلها
وعنادها.. لن تستطيع تخيله"
مع أن تفاصيل الدلال تصح لكلتيهما
"تحكي لها قصصا، وتظفر شعرها
وتجيبها مهما تعيد الأسئلة"
ويبقى أن آخر المقطع لم يذكرها ابنة بل أنثى بما للأنثى من معنى
"أصبحتَ كهلا، والعروس صبية
والعمر يمضي، لستَ تُرجع أوله"
وبعيدا عن قراءتي الغائمة لشخصها، فقد مررت هنا بقصيدة رقيقة المعاني رشيقة الجرس حلوة التراكيب والصور ، أغرقتني بانسيابها العذب
هذا البيت وجدته بقصيدة وموعظة ودرس مطوّل في الحياة
"يا قاسيَ الكلمات، بعضُ كلامنا
إن قِيلَ يكسِرُنا.. كأنا سنبله"
أبدعت شاعرنا
دمت بألق
ابدعت استاذ خالد في رسم لوحة بهية
كلمات راقية رائعة
"يا قاسيَ الكلمات، بعضُ كلامنا
إن قِيلَ يكسِرُنا.. كأنا سنبله"
كم تكسرنا الكلمات قليلون هم من يدركون ان الكلمات تحي و تميت .
اوافق الاستاذة ربيحة في قرائتها للقصيدة
لم تكن الصورة التي رسمت للانثى هي صورة الابنة وانما صورة الحبيبة المدللة
المراة العاشقة تتصرف مع رجلها و كأنها طفلته المدللة وهذه هي الصورة التي رأيتها في نصك
تذكرت ما كتبت في نصك البديع "كلمات مجازية" فوضحت الصورة اكثر
"لا تنادِ امراة أنفقتَ عمركَ انتظارا لها "طفلتي" أبدا.. هذه الكلمة اعترافكَ الموجز بكل شيء. فاحذر الكلمات! !
أتـُراني كنتُ حقا أباكِ.. وأنتِ طفلتي؟" فكانت الصورة في كلا النصين صورة الحبيبة ولم تكن صورة الابنة .
ابدعت استاذ خالد
دمت بخير
ويا لصهيل الشوق.
قصيدتك أخي خالد أيضا عروس مذهلة.
وأميرة بين القصائد مدللة
تزينت بقرطين من ذهب وأروع سلسلة.
من لم تعجبه فاعلم أنه لا ذوق له.
مودتي وتقديري
شاعرنا الألق
خالد
كتبت حوار صادق بصدق السطور
لاعدمنا هالتميز
احترامى لك
نور المصري
الأخ الفاضل خالد بناني الموقر
جميلة تناسق معناها وسلاسة الجرس
والروي المناسب
وتوجتها المشاعر الهاتفة
دمت بحفظ الله ورعايته