أخي الكريم الحبيب
شاعرنا الكبير / مصطفى الجزار
قصيدتك هذه بألف قصيدة .. ولو لم يقل الجزار غيرها لكفته ..
دمت والإبداع والألق
واعلم أن روابي الواحة الخضراء تشتاق لأبنائها على الدوام ..
قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أخي الكريم الحبيب
شاعرنا الكبير / مصطفى الجزار
قصيدتك هذه بألف قصيدة .. ولو لم يقل الجزار غيرها لكفته ..
دمت والإبداع والألق
واعلم أن روابي الواحة الخضراء تشتاق لأبنائها على الدوام ..
لي عودة بإذن الله لهذه الهادرة الوضاءة الناضحة غيرة و عروبية أيها الشاعر الشاعر رغم زخم الوجع فيها لأنها عرت كل ما نعانيه من جبن و هوان ...
فقط أحببت الآن أن أحييك على كل حرف جاء بها
و لأعبر لك عن سعادتي بلقائك هنا
و لأن اليوم 28-4- فاقبل حروفي البسيطة التي هيجتها ذكرى ميلاد الشهيد الراحل
يا مصطفى كفكفْ دموعَك و ابتسم عادت لنا ذكرى ولادةِ حيدره نيسانُ حلَّ على الربى لكنَّما زهر الربيعِ لحزنِه قد خدَّرَه قل لي بربِّك هل أتاكَ حديثُه و هل الغوالي غادروا للمقبره ؟ إيَّاهُ تشتاقُ العيونُ و ترتجي لقيا عيونٍ بالإباءِ مُعَفَّره ناحت على أطلالهم عصفورةٌ و بكت على فقدِ الغوالي قُبَّره صدامُ كان عزاءَنا في موسمٍ فيه اليبابُ استفَّ ما قد عمَّره لقد استبحتَ جراحَنا يا مصطفى حينَ اعتذرتَ لعبلةٍ عن عنتره
لله ما أروعها
خريدة فيدة
زاهية بانتمائها للعصر الذهبي
الله عليك ايها الجزار
لو لم تكتب غيرها لكفى
سعيد بهذا الألق البهي
ودمت مبدعا
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
ماشاء الله شاعرنا الكبير
اتقنت وابدعت في سلاسة الكلمات رغم عمق المعنى
بالتوفيق دائما
احترامي.
يـارب هب لي من لدنك فرحة!! تشعرني..بأن الحياة أجمل.
الشاعر الرائع أ/مصطفى الجزار
قرأتها مرارا وفى أماكن عديدة
وكلما قرأتها زاد إعجابى بها
دام منك هذا العطاء الرائع
أبو عمرو سليمان
هنا قيمة شعرية عالية
ومحاكاة لواقع مرير
وروح أرق من النسيم أبدَعت شعراً وشعورا
تحيتي لك
عَجَزَ الكلامُ عن الكلامِ.. وريشتي
لم تُبقِ دمعاً أو دماً في المِحبرَه
وعيونُ عبلةَ لا تزالُ دموعُها
تترقَّبُ الجِسْرَ البعيدَ.. لِتَعبُرَه..
معارضه أكثر من رائعة..سلمت يمناك وعيناك..أيها الشاعر الكبير
وبعون الله سنعبر الجسر قريباً..بهمة الشباب العربي الثائر.
دمت بخير.
من حسن طالعي ان هذه الجوهرة الشعرية قد رفعت
حتى اراها وكانت أتت الى هنا قبل حضوري
ولكنني لا أجد من الكلمات ما يكفي ولها ولك الإنحناء تقديرا واحتفاء بك وبها
وأرجوالمعذرة