ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
سيدي و استاذي الفاضل د. توفيق حلمي
أنا برأيي ان تضع القصيدة على عشرين مرة, في كل مرة عشرين بيتا فقط
وذلك لكي يتسنى لنا قراءتها و متابعتها بروية
لانها قصيدة -كما قالت الاديبة ناريمان الشريف- تبدو و كأنها من الزمن الجميل
فهي بذلك تستحق الدراسة دراسة متأنية لكي توفى بعض حقها
ومن الانطباع الاول فقط وجدت انها قصيدة معلقة لشاعر حق له ان يكون احد امراء الشعر في هذا الزمان
ولكن .. وااحسرتاه
ترك الصعاليكُ الامراء و ومشوا وراء الصعاليك امثالهم ووراء الخارجين على تراثنا العظيم ..
هذه زيارة اولى , لكي اشرب كاسا من ماء فرات
ثم سأعود . ان شاء الله
لأعبّ الماء عبّا.
كل احترامي و تقديري و محبتي ايها الفاضل السامق لك و للراحل العملاق رحمه الله و اسكنه فسيح جناته .
توفقت عند كثير من الفواصل فيها مندهشا
وأوافق أخي محمد البياسي في طرحه
فهي تستحق الوقوف كثيرا والعودة اليها
رحم الله قائلها وناشرها وأعاد لكامل الأمة هيبتها
وموقعها
كل الشكر
أخي الكريم والشاعر الكبير/ محمد البياسي
لا حاجة للشعراء بمن ذكرت من الصعاليك، فأولئك هم الذين يعجزون عن كتابة الشعر فيخاصموه ثم يتمسحون في مسماه بنصوص أخرى نثرية يستطيع كتابتها تلاميذ المدارس الابتدائية.
والسياسة لم تكن بعيدة عن هذا أبداً، حيث تعمدت الأنظمة الفاشية العربية إهدار كل قيمة والترويج للهزل والتسطيح والجهل حتى لا يكون هناك منافساً لكراسي الحكم. وليس أدل على ذلك أكثر من السؤال الذي يدفع به أولئك الحكام أمام ثورات شعوبهم، بأنه لا يوجد بديل ولا يوجد من يصلح للقيادة والحكم. وهذا وحده يدمخ أولئك الحكام بمسئوليتهم الفادحة في تصفية كل من له قيمة وقدر في مجتمعاتهم حتى لا يكون هناك بديل ينافسهم. كذلك كان الحال عندنا في مصر ولم يكن على السطح إلا الجهلاء والمسطحين والعملاء في كل مكان.
في مقابلة لي مع صرح اللغة الكبير العالم الأستاذ كمال بشر نائب مجمع اللغة العربية في مصر، كان يأسى على حال المجمع وكيف انضم إلى أعضائه عنوة من لا يعرفون كتابة سطر واحد على وجهه الصحيح في اللغة.
لكن القادم أجمل حيث تشرق الآن شمس ضاحية على بلادنا وسينتهي عهد أهل الثقة أولاً ليحل محله أهل الكفاءة أولاً وأخيراً، وسوف يندثر كل الهزل وكل دعاوي التستطيح والتغريب التي دفعتها ثلة جاهلة مؤيدة بأنظمة فاسدة.
أما وضع القصيدة هنا بفواصلها فقد وضعتها كما هي بتنظيمها كما هي في كتابها، فكل صفحة بهوامشها وكأن من يقرأ القصيدة هنا يقرأ كتاب الملحمة.
شرفت بزيارتك الكريمة للملحمة وباستحسانك الذي يحسب لها وأنت من أنت بين شعراء هذا الزمان.
وأشكر لك كريم دعائك وكثير تواضعك.
تقدير واحترام
الشاعر الكبير محمد ذيب سليمان
وافر الشكر لكريم دعائك وعطر حضورك ومرورك على الملحمة
ستعود للأمة هيبتها أيها الشاعر الكبير فحركة التاريخ لا تتوقف أبداً
وسيعود للشعر الأصيل رونقه ومكانته بعد طول تغريب وحرب شعواء شنها عليه المسطحون
تقبل الشكر والتقدير والاحترام
لا أمل قراءتها أخي الحبيب مرة بعد مرة مسترجعا تلك الأوقات السعيدة التي كنا فيها نقلب معا صفحات هذه القصيدة المعلقة من بين أوراق والدك الكريم بخط يده وحواشي وضعها ، وها قد أتى اليوم الذي ترى فيه النور ويطلع عليها الشعراء والأدباء والنقاد.
كما لا يفوتني هنا أن أشيد بما علقت عليه بقصيدة فيها الكثير من الشعر الرائع والكثير من الشعور البار وأنا أكثر من يعلم ما يمثل الوالد الكريم لك رحمه الله تعالى.
نسأل الله أن يكرمك ووالدنا الكريم بخيري الدنيا والآخرة وأن يمتعك بالصحة والعافية.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
أخي الكريم د. سمير العمري
أشكر لك مرورك العطر هنا وأذكر معك عندما كنا نقلب صفحاتها ولم أكن ساعتها أتخيل أنها ستخرج للنور يوماً في كتاب، وقد استجاب الله للرجاء
أجمل ما يسعدني أنني نشرتها في مصر في زمن الطاغوت السابق اللامبارك وذيله النجس أبي الغيط لا غفر الله لهما هم ومن كانوا على شاكلتهم
تقديري واحترامي وسلامي للأسرة جميعا
.
نسيتُ أني أقرأ قصيدة في الواحة للحظة
وخلتُ نفسي يحملني قاربٌ صغير
تسيّره أمواج النيل كيف تشاء
مع أني لم أصل للموجة رقم مئة
فوقفت وقد أرهقني جمال الحرف
على أحد ضفاف القصيدة الخريدة
لبعض الراحة وللتمتع بربيعها وزهورها
وبعد أركب قاربي الصغير فوق موج النيل العظيم
رحم الله شاعرنا وأسكنه فسيح جنانه
ولا يفوتني أن أثني على قصيدتك أخي الدكتور حلمي
وأقول أن هذا الشبل من ذاك الأسد
.
بورك القائل و رحمه الله
و بورك الناقل تحيتي
دمت
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين