أخلد إلى نومه ، رأى حلماً في منتهى الجمال ، غرق في لذته طويلاً ، لكن حين استيقظ لم يتحمل صدمة الواقع ، فألقى بنفسه من النافذة دون إبطاء .
إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أخلد إلى نومه ، رأى حلماً في منتهى الجمال ، غرق في لذته طويلاً ، لكن حين استيقظ لم يتحمل صدمة الواقع ، فألقى بنفسه من النافذة دون إبطاء .
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
هو الحلم بتناقضاته
يبقينا على قيد حياة ويودي بنا إلى الإنتحار
ومضة رائعة أجدت بها أستاذ عبد الله
دمت وإبداعك
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
أن يحلم الإنسان فلا بأس
سيان كان ذلك حلم يقظة أو منام
أما أن لا يتحمل بؤس واقعه فهذا شيء آخر
فكرة جيدة وحرف رصين
تحياتي لك أستاذ عبد الله
جميل ما عرض من ثنائيّات في هذه القصّة: النّوم والصّحو، الحلم والحقيقة، الحياة والموت
هناك الكثير ممّن لا يميّزون بين الحلم والواقع... ربّما لقسوة الواقع وعدم تحمّله... وربّما لجمال الحلم وسحره... وعند اختلاط الرّوية، فإنّ الرّؤيا تريد أن تتجسّد واقعا... وإن لم تفلح تقتل صاحبها!
نص جميل ومدهش أخ عبدالله ... بوركت
تقديري وتحيّتي
تحية للأديب الفاضل عبد لله
يجب أن تتناسب أحلامنا مع ملكاتنا
و أن نقدر على تمييز الخيط الرفيع بين الطموح واحترام الواقعية
نص أكثر من مميز برسالته و أسلوبه ولغته
دمت .......مبدعاً
أسوأ ما في الأحلام أنها تزيد إحساسنا ببشاعة الواقع
ومضة جميلة أخي عبد الله
شكرا لك
بوركت
تلك الفجوة العميقة بين أحلامنا واليقظة
تشبه بئرًا سحيقة بغير قرار
وتعيس من ينظر أسفل قدميه
ومضة مؤلمة
مودّتي
الواقع ليس سيئا كما يتهمه الكثيرون
ولكن المبالغة في الأحلام هي من تلبسه ثوب البشاعة
ما أروع ومضتك ـ سلم قلبك وروحك.