بارك الله فيكم جميعا
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بارك الله فيكم جميعا
ما شاء الله كان .
قصة قمة في التشويق أحسست وأنا اقرأ وأتابع أحداثها بشغف بأنني أمام عمل تاريخي قديم .
لله درك مأ أبهى ما كتبت وخطه يراعك .
لا أعتقد أن مثلك يحتاج إلى التطبيل؛ فعملك قمة .
تسلسل الفكرة والأحداث بسهولة ويسر ووضوح الهدف .
بارك الله فيك استمعت فعلاً .
أخيتي جوري
متعك الله بالسعادة والهناء دائما
ويسرني أن ما خطته يمناي رغم كونه متواضعا قد اعجبك
شكرا لك
ودمتي خيرة طيبة
شكرا لكم وبارك الله فيكم
بارك الله في إيداعك بيننا
أخي الفاضل أ / عدنان الاسلام
لقد قرأت قصتك الرائعة ، وإستمتعت بها ، وتعايشت مع شخصياتها .
ولقد جاءت نهايتها مثالية من وجهة نظري المتواضع ، حيث أن من تحمل وزر تدليل هند ... هو من تحمل وزر قتلها .
دمت بيننا مبدعا عدنانو وبطلا ، وفي إنتظار كل جديد لكم .
سيدتي الطيبةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
كم يسعدني أن أراك بيننا وأنت سيدة هذا البيت الكبير الذي يضمنا جميعاً إخوة في الله إن شاء الله تعالى
الحقيقة جاءت نهايتها هكذا ، مع أني أدرك حجم الألم الذي سيعيشه الحارث بعد أن قتل ابنته بيده
وقد عبر عن ذلك بأسى بقوله : ها أنا أقدم الهدية لنفسي يا ابن أختي
شكراً لك أخيتي ولا تتركينا نشتاق إليك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخي الكريم عدنان الإسلام
ما شاء الله وكان تبارك الخلاق
فعلا يا أخي الكريم إنها قصة رائعة ذكرتني بقصص العرب وفرسانها الأوائل الذين تربوا على الفروسية والأنفة والشمم , وأيضا على الوفاء والكرم كالمأمون وصاحبه عدنان . بغض الطرف عن السلبيات فهي موجودة منذ القدم والشر والخير في سجال مرةهذا مغلوب وذاك غالب وأخرى غالب ومغلوب والمهم أن الخير دوما هو المنتصر بفضل الله تعالى .
نهاية كما يجب أن تكون فالعربي والمسلم الحق يأبى أن يضام او أن يكون خنوعا أو يعيش مخدوعا بل أبيا كريما مقداما وشجاعا .
عيشتنا في سرد رائع لقصة أروع من قلمك السيال بالموهبة الفذة الجميلة
بارك الله فيك وجزيل الشكر لك دوما .
ونلتقي على طاعة الله ورضاه
أختكم في الله خوله
إبنة الوطن الجريح .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خوله بدر
أخيتي بارك الله فيك
ونسأل الله أن نلتقي دوماً على طاعته
شكراً لك ولقلمك السيال
[font=Arial Black]سرد رائع ومشوق قصة اكتملت جميع عناصرها والأهم من ذلك أحداثها متسلسلة .. الحلقة الأخيرة هي التي كنت أستعجلها لأنها جاءت كما تمنيت وقاتلها والدها وهنا تكمن عدالة السماء فليس أرحم من الوالدين على أبنائهما ومع ذلك سخا الوالد بابنته لأنها تستحق القتل وبيده لابيد غيره ..وبموتها استطاع أن يحقن الدماء ومن سيدينه بقتل ابنته .....قصة فعلا جميلة فيها من القيم الرفيعة التي تحلى فيها العربي ....عدنان إسلام أبدعت يامبدع.....تحياتي لك[/font]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت بجيلة
أخيتي الكريمة بنت بجيلة
أشكرك لحضورك الرائع
وبارك الله فيك
كان أبوها بالفعل حكيماً جداً