أحدث المشاركات

لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: الهم واختلاف الطبائع

  1. #1
    الصورة الرمزية اشرف نبوي أديب
    تاريخ التسجيل : May 2004
    الدولة : DOHA
    العمر : 59
    المشاركات : 973
    المواضيع : 256
    الردود : 973
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي الهم واختلاف الطبائع

    الهم واختلاف الطبائع
    هذا الهم الذي يعترينا في أحيان كثيرة ويضيق به الصدر والدنيا بما رحبت لا يكون له سبب ظاهر في غالب الأحيان ، ولا نستيطع مهما حاولنا ان نمسك بتلابيب أي سبب مباشر لهذا الحزن ، وقد يرجع بعضنا من باب الأستسهال ، همه لحدث مباشر قد يكون بسيطا ولا يتناسب والهم الذي يعتصر قلبه ويقد مضجعه ، ربما يكون هذا العارض بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير ففجرت ينابيع الحزن وحملت شلال الهم ليغرقنا فيه ، لكنه ليس بالضروره هو السبب في المباشر والمسبب لما نشعر به من ألم ،
    وقد تعاملت مع هذا الشعور مرارا وحاولت أن أثبر غوره فوجدت إن طبيعة النفس البشريه بما جبلها الله عليه وبما أودعه فيها سبحانه من أسرار تنطوي علي الكثير من الخفايا التي لا يلحظها إلا متدبر لكينونتها ، صابرا علي تقلباتها وموقن بقدراتها التي ليس لها حد ، فهذه النفس البشريه قادرة علي اختزان الحزن ومن ثم اجتراره في أوقات الضعف والوهن التي تمر بها فتتفجر ينابيع الهم من حيث لا ندري وتذرف الدموع دون أن يوقفها شيء وتتداعي كل الأحزان في هجمة قاسيه علي النفس التي صارعت من أجل أن تبقي متماسكه فنجدها وقد انهارت وتصدعت أركان قوتها الظاهرة لتفضح ضعفها الإنساني ،
    مررنا جميعا بلحظات قاسيه من الحزن لكن ردة الفعل تختلف من إنسان لأخر ليس فقط لأختلاف الطبائع والمخزون الثقافي ، بل لأختلاف التركيبة الإنسانة فنجد البعض يختزن الحزن إذا شعر بأنه غير قادر علي استيعاب مسبباته في حينه ، وقد نعتقد بأنه إنسان جامد متحجر المشاعر وهو أبعد ما يكون عن هذا الوصف ، فقط طبيعته لا تستوعب ولا تقدر علي احتمال قدر الحزن فنجد نفسه قد أجلت التعامل مع الهم ، وفي غالب الأحيان ينهار هذا الشخص بمجرد أن يسمح لمشاعره بالتفاعل مع حزنه ونجد هذا الصنف يبكي بحرقة وقد يصاب بالمرض من شدة حزنه ، وهو أقرب ما يكون في تأثره بالحزن من الشخص الذي يتفاعل بكل حواسه مع الحزن ويتأثر مباشرة بأي بادرة لحزن ظني فينهار ولا يحتمل وتسبقه دموعه هو يشبهه في شدة التأثر مع إختلاف التأثر الزمني ،
    وهناك من يتعامل مع الحزن بعناد وصلف وقسوة قلب وهذا صنف انتشر كثيرفي أيامنا لضعف الإيمان والابتعاد عن القيم وتجاهل الأخلاق ، وصنف أخير يتعامل إيمانيا مع الهم فهو يصبر ويحتسب وهؤلاء قلة ممن يرون في الحزن مصاب وإبتلاء من الله ويوقنون بأن أي حزن دنيوي لن يقارن بحزن الخاسرين في الآخرة ، وهؤلاء هم أفضل صنف في تعاملهم مع الحزن وشعورهم بالهم ،وهم دوما يتقبلون الحزن بالرضا والصبر فلا يقدر علي كسرهم أو النيل منهم ،
    ونحن إذ لم نستطع أن نوطد أنفسنا علي أن تكون تحت لواء هذا القسم الأخير فما العمل ؟ سؤال يسأله كثيرون منا لأنفسهم وهم يرون الهم قد ركبهم والحزن قاسمهم عيشهم ، أعتقد أن الحل يكون بالتفاعل الآني مع مسببات الحزن وعدم كبت المشاعر حتي تتفاقم وتصبح النفس عاجزة عن الإحتمال بل بتدريبها لتقبل أسباب الهم والتعامل معه علي أنه عرض يصيب النفس وإننا قادرون علي تخطيه ، ومره بعد مره نستطيع أن نزرع في انفسنا اليقين بأن أي حزن مهما علا شأنه فما هو إلا نتيجة منطقيه لما تجنيه أيدينا ، أو لما كتبة الله علينا لذا فمن غير المقبول عقليا ان نحزن علي شيء نحن سببة الاساسي ، وأيضا ليس مقبولا أن نصاب بالحزن لشيء لا نستطيع دفعه وهو القدر ،
    حين نستطيع تدريب أنفسنا علي ما سبق يتضاءل الحزن الذي يصيبنا ويتلاشى الهم رويدا رويدا من حياتنا وربما نرتقي لنصبح من الفئة الأخيرة التي لا تري في أي حزن دنيوي قيمة وينصب جل إهتمامها علي تأمين نفسها من الحزن الأكبر والخسران العظيم يوم لا ينفع مال ولا بنون ، وهذه مرحلة لا يرتقي إليها إلا ذو عزيمة ، وصاحب رؤية ثاقبة تؤهله إلي اغتنام كل الفرص ليثبت نفسه ضمن تلك الفئة ويعمل جاهدا إلا يستولي علية اليأس فيقعده عن تحفيز نفسه كي يلحق بتلك الثلة ممن انتصروا علي الحزن وطردوا الهم حين أيقنوا بقوتهم الداخلية أن لا هم يستأهل ان يغشاهم في تلك الحياة الدنيا مهما عظم شأنه أو خدعتنا ضخامته .

    أشرف نبوي
    أديب عربي وصحفي مصري
    https://www.facebook.com/bakows/

  2. #2
    الصورة الرمزية نجوى الحمصي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : الكويت
    المشاركات : 850
    المواضيع : 84
    الردود : 850
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي


    النفس البشرية وتعدد تفاعلاتها
    رائع ماقدمت لنا أيها الكاتب الفذ
    هناك من يُقطع أوصال ذاته الحزن ويَكْسِره
    ويلتئم وجدانه من جديد ليقوم كمارد أقوى
    بعد مافرغ شحنات حزنه
    وهناك من يجعله
    الألم قاسياً وينتقم من نفسه
    وينكب بقسوته عمن حوله
    وماأجملنا بأحزاننا يرق قلبنا بعد أغتساله بدمع الضعف
    إلى الله ندنوا ومنه نتقرب
    ونقوى بعزم يجعلنا مؤمنين أن قوتنا نستمدها
    من توكيل الله بأمورنا بكل خطوة من حياتنا
    الأديب والصحفي المبدع
    أشرف نبوي
    شكراً لهذا الفكر النير والذات النقية
    التي وهبتنا لحظة واقعية
    مابين الروح والعقل
    دمت بسعادة وكل عام وأنت بخير

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وطني أنت النبض في شريان دمي

  3. #3
    الصورة الرمزية اشرف نبوي أديب
    تاريخ التسجيل : May 2004
    الدولة : DOHA
    العمر : 59
    المشاركات : 973
    المواضيع : 256
    الردود : 973
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    نجوى الحمصي

    ما اروع كلماتك التي تشع دفئا وتنثر العطر

    (وماأجملنا بأحزاننا يرق قلبنا بعد أغتساله بدمع الضعف
    إلى الله ندنوا ومنه نتقرب
    ونقوى بعزم يجعلنا مؤمنين أن قوتنا نستمدها
    من توكيل الله بأمورنا بكل خطوة من حياتنا


    نعم نحن قادرون علي ان نرتقي بذواتنا مع بعض الحزن الذي يلهمنا كيف نجد طريق السعاده

    وحين ندرك أننا لن نجد السعادة إلا حين نقترب من مولانا ونتوكل علي الله حق التوكل نجد انفسنا علي موعد مع الرضا

    حرفك الرائع يتسرب للنفس بنقائه وصدقه

    شكرا لك ولحرفك

    تحياتي وبالغ تقديري

    اشرف نبوي

  4. #4
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.78

    افتراضي

    الاستاذ اشرف

    الهم سلوك انساني له دواعيه التي درسها علم النفس وآزره علم الاجتماع فخرجا بنتيجة مذهلة

    لن اكشف لك ما اذهلني ايها الحبيب الا بعد ان تقرا معي ( تكنلوجيا السلوك الانساني ) الصادر ترجمتها عن عالم المعرفة الكويتية

    عندها سنستمتع سوية بالحوار في التفاصيل


    /

    اشكر حضورك الثري

    دعواتي
    الإنسان : موقف

  5. #5
    الصورة الرمزية اشرف نبوي أديب
    تاريخ التسجيل : May 2004
    الدولة : DOHA
    العمر : 59
    المشاركات : 973
    المواضيع : 256
    الردود : 973
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    الرائع خليل حلاوجي

    اشكر لك طيب حرفك وساقوم بقراءة ما تفضلت وامددتني بعنوانه ولنا عوده باذن الله تعالي

    كل عام وأنت بألف خير

    تحياتي
    وبالغ تقديري

    اشرف نبوي

  6. #6
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.47

    افتراضي

    مقالة قيّمة ذات بعد نفسي مستند لفهم وتدبر علمي وطرح موضوعي

    تنقل لقسم إعادة الصياغة

    دمت بخير

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  7. #7
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 4,790
    المواضيع : 82
    الردود : 4790
    المعدل اليومي : 1.06

    افتراضي

    فهذه النفس البشريه قادرة علي اختزان الحزن ومن ثم اجتراره في أوقات الضعف والوهن التي تمر بها فتتفجر ينابيع الهم
    كأني أقرأ هنا وصف الجمل الذي يختزن الماء وفي حالات شدة العطش يستفيد منها ، أسلوبك الادبي في المقالة راقي وجميل
    ثم ذكرت بعد ذلك اصناف البشر في تعاملهم مع الحزن وافضلهم كما قلت النوع الأخير وهو المؤمن الذي يعلم بأن الحزن وحتى الشوكة يشاكها إذا صبر عليها واحتسب يؤجر
    السخط والاعتراض من سوء الأدب مع الله وعدم تفهم العقل البشري لهذه الحكم والدروس إلا من أنار الله بصيرته ورزقه الحكمة والإيمان والمستبصرون قلة [ نسأل الله أن يجعلنا منهم ]
    ومع ذلك قد يتعرض المؤمن لانهيار داخلي من جراء اختزان الاحزان والهموم حتى لو تقبل وءامن وصبر واحتسب فطبيعة النفس البشرية والتي لاتعد من السخط يخفف عنها إذا تحدثت قليلا مع ماترتاح له من أخ او صديق او زوج أو دمعت عينيها في وقت ضعف تتداعى عليه الأحزان والحكيم هو الذي لايستجيب لهذه التداعيات استجابة كاملة بل يثب وثبة المؤمن المتجلد يستذكر مصائب اقوام اعظم منه فيدعو الله ويرجوه ويقترب منه أكثر؟؟
    مواساة المؤمنين نؤجر عليها كذلك
    حقا مقال فيه من العمق والروعة مافيه
    شكرا كثيرا لك على فكرك
    تقديري

  8. #8
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,762
    المواضيع : 352
    الردود : 21762
    المعدل اليومي : 4.87

    افتراضي

    الدنيا سجن المؤمن"..هكذا لخص سيدنا وحبيبنا محمد –صلي الله عليه وسلم- حياة المؤمن في الدنيا
    إذ تعتريها مشاعر الحزن والأسى ويقابلها دوما بالصبر علي البلاء وكثرة الدعاء، وما من أحد منا لم
    يحزن أو لم يمر بضائقة أفسدت عليه حياته ومازالت.
    قال الحسن البصري رحمه الله : عجبا لمكروب غفل عن خمس ، وقد عرف ما جعل الله لمن قالهن ؛
    قوله تعالى : ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ . الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ . أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) [ البقرة : 155-157 ] ... ،
    وقوله تعالى : ( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ . فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ ) [ آل عمران : 173-174 ] ... ، وقوله : ( وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ . فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا ) [ غافر : 44-45 ] . .. ،
    وقوله : ( وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ .
    فَآتَاهُمُ اللّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الآخِرَةِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) [ آل عمران : 147-148 ] .
    قال الحسن : من لزم قراءة هذه الآيات في الشدائد كشفها الله عنه ، لأنه وعد وحكم فيهن بما جعله لمن قالهن ،
    وحكمه لا يبطل ، ووعده لا يُخلف.
    شكرا على المقال القيم والفكر الحكيم.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

المواضيع المتشابهه

  1. يا صاحب الهمّ !!
    بواسطة حسنية تدركيت في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 31-01-2010, 11:40 PM
  2. مهداة إلى الأستاذ رجب العلوش : ما المدح إلا في كريم الطبائع
    بواسطة محمد الحامدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 22-05-2007, 05:49 PM
  3. من رف الهم و الوهم
    بواسطة عبدالسلام المودني في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 15-01-2007, 06:18 PM
  4. بعض الطبائع لاترتاح للدين
    بواسطة محمدعبد الله في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 30-09-2006, 08:50 PM
  5. الهم السياسي في آخر قصائد النواب مظفر - قراءة نقدية بقلم : د . محمد أيوب
    بواسطة د . محمد أيوب في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 24-08-2006, 02:35 AM