احتلال
----------
سلمته مفاتيح أبواب حياتها ... أغلقها كلها ,وأحكم الإغلاق إلا بابا ,استنزفه بجشعه ,وعاث فيه إذلالا.
نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
احتلال
----------
سلمته مفاتيح أبواب حياتها ... أغلقها كلها ,وأحكم الإغلاق إلا بابا ,استنزفه بجشعه ,وعاث فيه إذلالا.
ستموت إذا أو ستستعيد المفاتيح وتتحرر منه
قصتك جميلة أخي
بوركت
ستموت إذا أو ستستعيد المفاتيح وتتحرر منه
قصتك جميلة أخي
بوركت
شكرا لتواجدك
أنا أختك راوية من القدس
أهلا وسهلا بك في نصي
لتكن عبرة لغيرها فنتيجة الاستسلام وخيمة
ورغم ذلك أشفق عليها من الاستبداد والجشع
أما هو ... له أن تحكم كل أبواب الرحمة غلقا عليه فقد مثَّل بإيثارها حد الأثرة
نص محكم البناء .. رائع الفكرة
تحيتي أديبتنا المكرمة
هي الأنثى تسلم من تحب كل شيء وتنسى ان الرجل بطبعه يحب التملك
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
تبدو لي قصة "احتلال" و قصة " ابتزاز " تدوران حول الموضوع نفسه ،
كلاهما تطرق باب الاستغلال الرجولي بقوة ،
و تضرب على الأنانية الذكورية بشدة .
راوية رشدي ،
في انتظار المزيد من إبداعاتك .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
ممكن ان انظرالى العنوان واقول :
انها ملكة ملكة مدينة , اعطت أسرارها اليه , فدخلها وأحكم السيطرة على المدينة , وأذل شعبها , واستنزف المال وسفك الدماء , وتربع على عرشها
سامحوني ان كانت نظرتي بعيدة عن النص
لكن هكذا قرأته
التلميذ
روعة القصة القصيرة جدا ان لها قراءات عديدة ومختلفة
وأنت قرأتها بدلالة سياسية
فمرحبا بهذه القراءة الرائعة
تبدو لي قصة "احتلال" و قصة " ابتزاز " تدوران حول الموضوع نفسه ،
كلاهما تطرق باب الاستغلال الرجولي بقوة ،
و تضرب على الأنانية الذكورية بشدة .
راوية رشدي ،
في انتظار المزيد من إبداعاتك .
لفتة جميلة أستاذتي وشكرا لك هذه القراءة الواعية
نص يختزل معنى استغلال المشاعر لبلوع المآرب أيا كانت.
ولعلني أقول لنادية بأن ليس للابتزاز ولا للاستغلال جنس ولا وطن ولا زمان ولا مكان. هو خلق في النفس البشرية أيا كانت فتعف نفوس الكرام وتتهافت نفوس اللئام.
دمت بخير وبركة!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي