إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مساجلة منبثقة من الحس الوطني
من فيض الهم
فهذا الطاغية المعتوه
ينتظر القرار
لوحة ألقة باندغام وتوحد بحس الالم والقهر
للاستاذةناديا
والاستاذ مازن
كل الاحترام لهذه الابيات التي تمتزج بكأس الارض
وخمرة السماء ونقاء الحس وطبائع كلمات وطوالع حروف
تؤتي على كتابة الوطن الكليم
سلمت الاستاذ الراقي مازن
تحاياي
انظروا فتنتي تترامى صارت الشمس عنقاء كوني
انظروها كغيمة ورد وسألوا عاهل الشهد أيني
الأحبة الأعزة ..
بوركتما وبورك قلمكما المبدع ..
وما أجدرها فكرة بها يقتدي الأدباء
لكأن وحدة الهم تجمع القلوب ..
ولكأن اللسان واحد والقلم واحد
فرج الله عن أمتنا كل هم وغم
ونصرها الله على من خذلها وخانها
اللهم هيء لأمتنا من لدنك أمر رشد
تقبلا عاطر التحايا
ولكما من الحب والود أصدقه وأصفاه
الأخت الأديبة الكريمة مرشدة جاويش
مرحبا بك في واحتنا
مرور طيب نثر عطر كلماتك في هذه الصفحة الوطنية ليعبر تقاطع الهم والاهتمام بين المبدعين .
تقبلي التحية والتقدير
مرحبا بالاخ الحبيب الشاعر جهاد درويش
بارك الله فيك وجزاك خيرا لمرورك الكريم المؤنس .
أؤمن على دعائك القلبي .
تحيتي ومودتي
إلى الدكتور الشاعر مازن لبابيدي الذي شرفت بمشاركته هذه القصيدة ،
أقول :
====
و لكل من مروا من هنا أقول :
بوركتما بوركتما!
تفاعل شعري سامق وتواصل أخوي وامق بين أديب كبير وأديبة مبدعة من رموز الواحة الكرام.
والقصيدة جاءت بتناسق يحسب لكما وموافقة للحال رصدا وقصدا فلا حرمتما الأجر.
نصر الله أهلنا في ليبيا الحبيبة على هذا الطاغية المفتون المأفون.
وكل عام وأنتما بخير وعافية!
ودمتما بألق ورضا!
تحياتي
نزلت بواحتك الغناء يا مازن فوجدت الدرر على حقيقتها وهالني ما قرأت
فليسكب قلمك من هذه الدرر تالله إنه لقلم رائع
كل عام وأنتم بخير ومودة