في العمق
صعد المنصة .
أسهب في وصلة غنائية ألهبه فيها وجوه تعلقت به وأضواء تاه في جلالها .
نزل فلم يصفق أحد .
وما بدى الإعجاب على الكثيرين
سأل من بجواره أعرس هذا أم مأتم ....؟ !!!
إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
في العمق
صعد المنصة .
أسهب في وصلة غنائية ألهبه فيها وجوه تعلقت به وأضواء تاه في جلالها .
نزل فلم يصفق أحد .
وما بدى الإعجاب على الكثيرين
سأل من بجواره أعرس هذا أم مأتم ....؟ !!!
إن كنت قد فهمت ما ترمي إليه، فكثير منا مر بموقف مشابه، تعتقد أنك قد أتيت بما لم تأت به الأوائل، وعندما تمعن النظر من حولك تجد أنك لم تصل إلى حد الإبهار الذي تخيلته!!!
تحياتي
لكي تكون كاتبا جيدا لا بد ان تكون قارئا جيدا.
مؤسف جدا فقد باتت كل أوقاتنا مآتم
نص منفتح على أكثر من قراءة، شخصيا تبادر إلى ذهني منه الكيفية التي يفكر بها الديكتاتور، عندما يخطب، ويلوم الشعب عندما يفشل وتكذب كل ادعاءاته.. حينها.. يصبح البلد مأتما بحق..
تحياتي.
همسة: وما بدا الإعجاب على الكثيرين
أخبرتنا أنه اعتلى المنصة
ولم تقل لنا أحسن أم خيبهم
ومضة جميلة
أشكرك
قد تكون تعلّقت به استغرابا ممّا يسمعون! ولمّا لم يعجبوا لم يحظَ بالتّصفيقألهبه فيها وجوه تعلقت به
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي