بلاي ستيشن .. ق. ق. ج..
أولاد يلعبون بـالـ ( بلاي ستيشن ) ..
ـ يا أبنائي .. لماذا هذا العنف في اللعب .. قتل .. تفجير .. تدمير !؟
ـ يا عم .. هكذا سيكون مصير الحضارة عندما تفشل الدبلوماسية ! ..
جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بلاي ستيشن .. ق. ق. ج..
أولاد يلعبون بـالـ ( بلاي ستيشن ) ..
ـ يا أبنائي .. لماذا هذا العنف في اللعب .. قتل .. تفجير .. تدمير !؟
ـ يا عم .. هكذا سيكون مصير الحضارة عندما تفشل الدبلوماسية ! ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
غزو واستعمار لعقول أبناءنا ربما أفظع من استعمار الأرض من قبيل أعداء العرب
في غياب الروح الأسرية وحيث أصبحت الحياة مقننة في كل المجالات من بيت ومدرسة وأماكن ترفيهية وغيرها
نحن من نرسم سلبيا مصير الحضارة بأنامل جيل المستقبل وعلينا الرضا بالحصاد
نص هادف أديبنا المكرم نجحت به في إيصال الفكرة
دمت بألق
تحيتي الخالصة
رنيم
والله إنها ظاهرة مخيفة جداً ..
وكلما أردت أن أشتري لعبة لأخي أفاجأ بألعاب العنف والقتال تملأ المكان
فأقول : أليس هناك من لعبة سوى القتل والتدمير !!!
أين المسلمون ؟؟؟ المليار والنصف !!!
ألا يستطيعون أن يصنعوا لنا ألعاباً تتناسب وقيمنا وثقافتنا وعقيدتنا ..
تحياتي ..
سؤال وجواب عن الألعاب الالكترونية
السؤال : ما حكم اللعب أو السماح للأطفال باللعب في الألعاب الإلكترونية المنتشرة والمتعددة كالتي تنتجها شركات سوني ونينتندو وغيرها .
الجواب:
الحمد لله
النّاظر في هذه الألعاب يجد أنها تعتمد على المهارات الذهنية والتصرفات الفردية .
وهذه الألعاب مختلفة النواحي ، متعددة الجوانب : فمنها حروب وهمية تدرب على التصرف في الأحوال المشابهة ، أو تقوم على التحفّز للنجاة من المخاطر وقتال الأعداء وتدمير الأهداف والتخطيط والمغامرة والخروج من المتاهات والهرب من الوحوش وسباقات الطائرات والسيارات والمراكب واجتياز العوائق والبحث عن الكنز ومنها ألعاب تنمي المعلومات وتزيد الاهتمامات كألعاب الفكّ والتركيب وتجميع الصور المجزّأة والبناء والتلوين والتظليل والإضاءة .
الحكم الشرعي :
الإسلام لا يمنع الترويح عن النّفس وتحصيل اللّذة المباحة بالوسائل المباحة والأصل في مثل هذه الألعاب الإباحة إذا لم تصدّ عن واجب شرعيّ كإقامة الصلاة وبرّ الوالدين وإذا لم تشتمل على أمر محرّم - وما أكثر المحرّمات فيها - ومن ذلك ما يلي :
- الألعاب التي تصور حروبا بين أهل الأرض الأخيار وأهل السماء الأشرار وما تنطوي عليه مثل هذه الأفكار من اتّهام الله تعالى أو الطعن في الملائكة الكرام .
- الألعاب التي تقوم على تقديس الصّليب وأنّ المرور عليه يعطي صحة وقوة أو يعيد الروح أو يزيد في الأرواح بالنسبة للاعب ونحو ذلك وكذلك ألعاب تصميم بطاقات أعياد الميلاد في دين النصارى .
- الألعاب التي تقرّ السّحر أو تمجّد السّحرة .
- الألعاب القائمة على الحقد على الإسلام والمسلمين كاللعبة التي يأخذ فيها اللاعب إذا قصف مكة 100 نقطة وإذا قصف بغداد خمسين وهكذا .
- تمجيد الكفار وتربية الاعتزاز بهم كالألعاب التي إذا اختار فيها اللاعب جيش دولة كافرة يُصبح قويا وإذا اختار جيش دولة عربية يكون ضعيفا وكذلك الألعاب التي فيها تربية الطّفل على الإعجاب بأندية الكفّار الرياضية وأسماء اللاعبين الكفرة .
- الألعاب المشتملة على تصوير للعورات المكشوفة وبعض الألعاب تكون جائزة الفائز فيها ظهور صورة عارية . وكذلك إفساد الأخلاق في مثل الألعاب التي تقوم فكرتها على النجاة بالمعشوقة والمحبوبة والصديقة من الشرّير أو التنّين .
- الألعاب القائمة على فكرة القمار والميسر .
- الموسيقى ومعلوم تحريمها في الشريعة الإسلامية .
- الإضرار بالجسد كالإضرار بالعينين أو الأعصاب وكذلك المؤثّرات الصوتية الضارة بالأذن وقد أثبتت الدراسات الحديثة أنّ هذه الألعاب تُحدث إدمانا وإضرارا بالجهاز العصبي وتُسبّب التوتّر والعصبية لدى الأطفال .
- التربية على العنف والإجرام وتسهيل القتل وإزهاق الأرواح كما في لعبة دووم المشهورة .
- إفساد واقعية الطّفل بتربيته على عالم الأوهام والخيالات والأشياء المستحيلة كالعودة بعد الموت والقوّة الخارقة التي لا وجود لها في الواقع وتصوير الكائنات الفضائية ونحو ذلك .
وقد توسّعنا في ذكر الأمثلة على المخاطر العقديّة والمحاذير الشرعية لأنّ كثيرا من الآباء والأمّهات لا ينتبهون لذلك فيجلبونها لأولادهم ويلهونهم بها .
وينبغي التنبّه إلا أنّ هذه الألعاب الإلكترونية لا تجوز المسابقة فيها بعِوَض - ولو كانت مباحة - لأنها ليست من آلات الجهاد ، ولا فيما يتقوى به في الجهاد . والله تعالى أعلم .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
المصدر : موقع الإسلام سؤال وجواب
http://islamqa.info/ar/ref/2898
السلام عليكم ورحمة الله وبركانه
استاذنا الفاضل
لقد لامست قلب الحقيقة
لكن من يسمع
تقبل مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
والله جنوا على الأطفال بهذه التكنولوجيا غير المدروسة
الطفل الذي يتعلم العنف منذ صغره لن ينتظر منه إلا العنف
وللأسف الآباء يستهينون بالأمر ولا يتوانوا في شراء هذه اللعب
شكرا أستاذي القدير على القصة المفيدة والتي تسلط الضوء على
خلل كبير في أسس تربية الطفل
تحيتي وتقديري
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ