كم انتظرتكِ
في صحراء يأسي
واهماً أن سماؤكِِ
يوماً ستهديني المطر
........
كم أحببتكِ
أكثر من نفسي
وأضعتُ
في انتظار حُبكِ العمر
........
فلا أنتِ آتيتي
ولا بعدكِ أشرقت شمسش ِ
ولا بقيه في صبري صبر
........
/
الغالي الاستاذ محمد ذيب
خلجات ندية بشاعريتك المعهودة
بورك هذا النبض الشاعري
تحية لألقك ونفسك الطيب .
تقديري ووافر احترامي