زاهية المنتدى حفظك ربي وسلمك من كل مكروه
رائعة جدا كعادتك دوما
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
زاهية المنتدى حفظك ربي وسلمك من كل مكروه
رائعة جدا كعادتك دوما
الأخت الشاعرة الرائعة زاهية
ما شاء الله مثل الزبدية الصيني وين ما رميتها بترن
قصة جميلة ورائعة
خالص تقديري واحترامي
أخوكِ
محمد سمير السحار
إلى الشَّامِ أَرْنو بِعيْنٍ وأُرْنو
إلى القُدْسِ بالشَّامِ فالشَّامُ عَيْني
..زمَّ فمه بغضب ..
\
هنا يكمن لب القصة
لقد فتح فمه ثانية ... وكأنه لايعرف الاغلاق
فوجوه المذبذبين لاترى فيها سوى فم
فم لايشبع فهو دائما مفتوح في جوع مفزع
وفي نفس الفم ... نجد ... أخطر المخلوقات في هذا الكون
اللسان
الذي يأكل به البشر لحم البشر ...
حتى صار الرذاذ الخارج منه ... يغرق شعوبا ً وقبائل في لجة القسوة في حرب بطلها الدرهم
حرب خاسرة ... بطلها الانسان المحارب فهو الضحية وهو الجلاد
\
زاهية ... الاديبة الراقية الرؤية تصرخ
لماذا يارجل ؟
فأقول
لانه أدمن تجاهل مرآته التي تريه بشاعات مايقترف فوق أرصفتنا
ولابد من ساعة اعتراف
ولات حين مندم
الإنسان : موقف
لماذا يارجل ؟
فأقول
لانه أدمن تجاهل مرآته التي تريه بشاعات مايقترف فوق أرصفتنا
ولابد من ساعة اعتراف
ولات حين مندم
تعليق ممتاز منك سيد خليل
شكرا لك ولابنة البحر العزيزة
بارك ربي بكل من مرَّ من هنا
سأعود بإذن الله للرد عليكم
أختكم
زاهية بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
ومضة قصصية عميقة على بساطتها بدلالات نفسية وفلسفية متعددة.
أشكر لك ما قرأت.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
كشفت المرآه التي وقف أمامها شروخ نفسه وخيباته
في قصة جميلة ومعبرة
شكرا لك
بوركت
عدم الرّضا عن النّفس في كلّ الأحوال يؤدذي إلى هذا الرّفض للذّات وإهانتها
هادفة ومعبّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي