تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
========
ليت الأجدر كان هو الأيسر !!،
فهناك من لهم رأي آخر ، مثل ذاك الذي قطع رأسه( في قصتي السطر)، سيقولون :
الأولى أن يقطع من ساقه القدْر الذي يعادل طول اللحاف ، و ينتهي الأمر ..
أحيانا يكون توطينُ الذات وإن تمّ بمنتهى القسوة ، أسهل بكثير من تغيير ما حولها .
الدكتور مازن ،
دمت و توتراتك ، التي يختفي معها توتّرنا .
يأبى الله تعالى إلا أن يعري الباطل ويكشف زيفه ليميز الخبيث من الطيب ، فلا يترك له شبهة حق يدعيها .
ويأبى الله أن يقبل من العمل إلا ما كان خالصا لوجهه الكريم ، وربما محص وابتلى عباده الصالحين لينقي قلوبهم ويخلصهم من شوائب الدنيا .
ما أجمل عمل الطيان ، يجد صدوعا وعيوبا في الحائط فيضع طينة عليها ويغطيها ، فيشكره الحائط بلسان الاستقامة والجمال .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
عن الزبير بن العوام رضي الله عنه قال:
" اجعلوا لكم خبيئة من العمل الصالح كما أن لكم خبيئة من العمل السيئ"
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
وقد نَصحَنَا النبي- صلى الله عليه وسلم - بالخبيئة الصالحة ؛
فقال" من استطاع منكم أن يكون
له خبء من عمل صالح فليفعل"
الراوي:الزبير بن العوام و عبدالله بن عمرالمحدث:السيوطي -
المصدر:الجامع الصغير- الصفحة أو الرقم:8405
خلاصة حكم المحدث:صحيح
ويسخرون ...
لأننا نغوص في أعماق تاريخنا بحثا عن ربقة أمجاد نتشبث بها لنقاوم مدّ الخنوع والهوان الذي " يطبّعوننا " عليه
أبلوغهم أن مدّ مجدنا قام ليغرقهم
من دمي المسفوح على أرصفة الطرق
من أشلائي التي تلملمها خيوط الفجر القادم
من دمعاتي التي سالت تحفر خنادق على وجنة الحقيقة
سيطلع فجر لن تكون فيه أكثر من ذكرى لعلقة التصقت بعنقي تمتص دمي
وظلت تكبر وتكبر حتى انفجرت