كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ومن الهامصي ما قتل يا صديقي
نثرت هنا من ذكريات الشباب نصًا جميلًا طريفًا .... شكرًا لك
مودتي كما ينبغي
الذكرى بساط ريح يحملنا عبر الزمن
ويعود بنا إلى ساعات مختزنة في أعماقنا بحلوها ومرها
نبتسم لها ونحن إليها ونستعيدها وننثرها حرفا على قراطيس الأرواح
نص جميل وممتع
شكرا لك أخي
بوركت
الذكريات تسكن الأرواح لا الوجوه
وتبقى شابَّة رغم تجاعيد السنين,
وها نحن بصحبة روحك الجميلة نبتسم
أديبنا الرائع: أحمد الغنام
نص رائع, كروعتك
كن بخير
سأكتفي بكِ حلما
لأيام الدراسة ذكريات جميلة لا تمحى مع مرور الوقت
والأجمل أيام السكن الداخلي والمغامرات المطبخية
نثرية خفيفة وظريفة بقلم متمكن وسرد ممتع
دمت بخير
مودتي وتقديري
أضحك الله سنك .. أضحكتني وأنا أتصور منظر سمكات الهامصي وقد تناثرت حولك
تسبح في بحر بلاط المطبخ، فرحت تصطادها من جديد.
وما أجمل ذكريات الدراسة ونوادر طبخ العزاب .
نص ظريف بقلم يعرف كيف يروي الطرفة فيمتع القارئ.
دمت بكل خير.