الأستاذ وليد عارف الرشيد
أن يكون اليوم نسخة مكررة عن الامس
و أن يكون الغد نسخة اخرى عن الامس و اليوم
فذاك موت آخر
كل شيء قابل للتغيير للتطور
نص راق
تحياتي
عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
الأستاذ وليد عارف الرشيد
أن يكون اليوم نسخة مكررة عن الامس
و أن يكون الغد نسخة اخرى عن الامس و اليوم
فذاك موت آخر
كل شيء قابل للتغيير للتطور
نص راق
تحياتي
الصديق المبدع: وليد عارف
هي نسخة مكررة فعلاً...كتبتها أناملك
لتؤكد لنا صدقا أن إبداعك نسخة من الصعب أن تتكرر..
قلم ثري...يعرف كيف يغدق علينا من عذب الحرف
فتقبل مروري المتواضع أمام هذا الألق
مع مودتي
نص بلاغي زاخر بالبلاغة والمحسنات والقدرة الراقية على الإيجاز بماعن عميقات كثيرات فلا فض فوك أديبا مفوها!
ولعل الحل لمثل هذه الحالة التي قد تداهم الجميع هو احترام الذات وحمل رسالة واعية ناهضة يسخر المرء نفسه لها فلا يكاد يمر يوم حتى يتمنى لو طال ساعات وساعات وينتظر غده بشوق وحرص وأمل.
وددت فقط أن أشير على استحياء إلى أن تنوين الفتح يكون على الحرف لا على الألف (جيدَاً ... جيدًا)
دمت بخير وبركة!
تحياتي
تالله ما أبدعك أيها القدير .. لقد تبعتك حرفا حرفا .. وسجلت دخولا لسيادتك خصيصا أيها الماتع الحصيف .. أي والله هو اليأس الرابض على الصدور .. والذي يولد كل أنواع الهموم ، وخيرا فعلت بالرجوع للفراش ثانية حتى يظلنا يوم جديد وأمل فريد .. ولكن ترى هل سيطول الانتظار .. أقصد النوم .. الذي يغلف معظم حياتنا إن لم تكن كلها .. ربما لا .. بل أكيد لا ( ولا تيأسوا من روح الله .... ) .. لا أملك قولا هو أفضل مما سبقني به الكبار .. ولكن نثريتك آسرتني وتعلمت منها الكثير .. كالعادة .. دمت أيها الأديب .
جسدت ملل الاعتياد بكل ابداع
تمنيت لو انك جربت ان تعيش اللحظة
ولكن بإختراع جديد ... حاول أن تصنع اللحظة
ولا تترك لها المجال لتصنعك
مودتي والاحترام
ولقد ذكرتكِ والمدافعُ تُحْشَرُ *** موتاً زؤاما من كتائِبِ ظالِمِ