السلام عليكم ورحمة الله
استاذنا واديبنا الفاضل
انا بدأت القراءة والقصة سيطرت عليا الي نهايتها
اي تعقيب امام شعور انساني راق سيفقده معناه
اجدت واعلم انها كلمة لا تكفي الا اني هاجز ان اعبر امام عمل لم افيق من صدمة نهايته
تقبل مروري وتحيتي
** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله
استاذنا واديبنا الفاضل
انا بدأت القراءة والقصة سيطرت عليا الي نهايتها
اي تعقيب امام شعور انساني راق سيفقده معناه
اجدت واعلم انها كلمة لا تكفي الا اني هاجز ان اعبر امام عمل لم افيق من صدمة نهايته
تقبل مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
قصة حزينة أبكتني، ولكني وجدت النهاية مقحمة والنص مزدحما بالأحداث والمساحة الزمانية طويلة
ما أعرفه أخي أن القصة القصيرة أساسها حدث رئيسي في زمان ومكان محدودين، وقد حشرت لنا هنا أحداثا تصلح لرواية كاملة، فقد بدأ طبيب حديث التخرج العمل وسارت به الأيام ليتقدم ويمتلك عيادة، وعشنا مع طفل لم يبلغ سن المدرسة بعد ليكبر ويصير مراهقا ثم يموت فجأة وبشكل لا علاقة له بالقصة ولم أجد فيه ما يوصل فكرة
أرجو أن لا تجد غضاضة في رأيي أخي الكريم
فلست كاتبة قصة ولكني أقول رأيي هنا كقارئة
أتمنى لو سمعنا رأي أساتذتنا في هذا
شكرا لسعة صدرك أخي
بوركت
نص متسارع ...تماما مقل زماننا اليوم...بلغة واقعية رسمت مشاهد مؤثرة ...وعواطف تتماوج ...وفي النهاية اختفاء للزهرة التى نمت في هذه القصة ...تحية وتقدير....
نص جميل إستل منا الكثير من المشاعر..براعة القاص في دفعنا لنصدق بأنها حقيقية، وإن كانت حقيقة فعلا فأنا آسف جدا على وفاة هذا الطفل الذكي والمهذب فتقبل مني أحر التعازي..
إستخدم القاص جميع أدوات القصة فعرفنا الزمن والمكان ورافقنا الطفل منذ كان في الخامسة إلى سني مراهقته وحتى وفاته في سطور قليلة وهذه تحسب للكاتب.
ولكني أوافق النداء في وجود حشو وتفاصيل خاصة تلك التي تتعلق بالراوي ولم تضف للنص شيئا بل أضرت به فشعرنا بقليل من حيرة حول إن كانت القصة ستدور حول الراوي أم الطفل وهذه تحسب على القصة..حبذا لو سلطت الضوء أكثر على الطفل ونحيت الراوي قليلا..ف تفاصيل إجتهاده وأحلامه والصلاة وتأثره بها لم تخدم النص في البداية وأضرته في النهاية أيضا فبدا موت الطفل غير مبرر -كما ذكرت النداء- لأن البداية شوشتنا وحيرتنا وقادتنا للإعتقاد بأن القاص ذكر كل هذه التفاصيل عن الراوي ليقودنا إلى شيء ما في النهاية!
القصة جميلة جدا ولا تحتاج إلا لقليل إشتغال على بعض التفاصيل..
كنت جميلا هنا قاصنا الكريم وبكينا مع الراوي
كل محبتي وتقديري أديبنا
السّلام عليكم أخت نداءقصة حزينة أبكتني، ولكني وجدت النهاية مقحمة والنص مزدحما بالأحداث والمساحة الزمانية طويلة
ما أعرفه أخي أن القصة القصيرة أساسها حدث رئيسي في زمان ومكان محدودين، وقد حشرت لنا هنا أحداثا تصلح لرواية كاملة، فقد بدأ طبيب حديث التخرج العمل وسارت به الأيام ليتقدم ويمتلك عيادة، وعشنا مع طفل لم يبلغ سن المدرسة بعد ليكبر ويصير مراهقا ثم يموت فجأة وبشكل لا علاقة له بالقصة ولم أجد فيه ما يوصل فكرة
عادة ما تتناول القصّة القصيرة مقطعا عرضيّا وليس طوليّا مثلما تفضّلت، ولكنّها ليست قاعدة ثابتة فقصّة (الحلية) الشّهيرة لموباسان، التقت فيها البطلة بمن استعارت منها العقد بعد عشر سنين، وشرحت لها عمّا عانته لتسد المال ...
وقصّة (حفنة تمر) للطيّب صالح ذات مبنى استرجاعي يعود فيها الكاتب أو الرّاوي المتكلّم بضمير الأنا إلى أيّام طفولته وتبدأ بجملة: " لا بدّ أنّني كنت صغيرا حينذاك. لست أذكر كم كان عمري تماما.."
وقصة أخرى لسهير القلماوي بعنوان (باسمة)، تبدأ الأحداث المرتبطة بالبطلة منذ فترة الطّفولة إلى الشّباب فالزّواج، وموت الزّوج ثمّ موت ابنها وأخيرا موت البطلة نفسها. ( هذا يحتلّ حيّزا زمنيّا واسعا على أرض الواقع، والقصّة لا تتعدّى بضع صفحات) . وهناك الكثير...
والأحداث مترابطة، وربّما كانت سردا لحدث واقعيّ. ما الغرابة في هذا؟
ما كان زائدا في هذه القصّة هو ما ورد في النّهاية، بعد موت الصّبيّ .
شكرا لك وللأستاذ رشدي
تقديري وتحيّتي
مرحبا بالأديب الجميل رشدي الصاري
يخيل لي أن القصة واقعية !!
ربما هذا ما دفع الكاتب أن يكون واقعياً ،فيعبر عن الحدث، دون أن يبالي بأي أمر آخر ، وككل نص واقعي ، قد نظن أن اشتغالنا عليه تقنياً سيفسده
القصة جميلة وأحداثها تصلح فعلاً لتكون فصلاً أو فصولاً من رواية
والقصة القصيرة تحتمل طول الفترة الزمنية ولكن في اطار حدث واحد ، وأن تكون القفزات في الفترة الزمنية عبر اشتغالات لا يشعر معها القارئ بعنصر الزمن ، باستخدام أسلوب الفلاش باك مثلاً ، والاسترجاع للأحداث باختصار وايجاز
النص حقق الهدف منه وكان مؤثراً وهذا بحد ذاته انتصار له ، دون الخوض في كثير نقاشات لاستيفائه عناصر القصة القصيرة أم لا ، والقواعد لم توضع لنسير عليها حرفياً ، فالمبدع أمامه مساحات من الحرية والتجديد والقفز فوق المألوف ..
أحييك أديبنا القدير
أموتُ أقاومْ
السلام عليكم
نص محزن بحق
والسرد الشيق زاد من حزننا
على عبودة ذلك الطفل البريء المخلص
من قرأ عنه أحبه فكيف بمن صاحبه
تحياتي لشخصك النبيل
نعم أستاذتي كاملة بدارنة في قصة الحلية التقت البطلة بمن استعارت العقد بعد عشر سنوات، وشرحها لما عانته كان استرجاعا، وقصة الطيب الصالح حفنة تمر ذات مبنى استرجاعي كما ذكرت، وقد قرأت لك في موضوع آخر في الواحة شرحا للاسترجاع في القصة فهمت منها أن مبرره هو الانتقال في الزمن
يكفيني شرحك لأعرف أن القصة القصيرة يمكن أن تحتل حيزا زمنيا واسعا
ولكن أليس المفوض أن يكون للقصة حدث واحد رئيسي؟
لم أعرف في هذه القصة ما هو الحدث
ولم أفهم موضوعها أو فكرتها
ولم أفهم لماذا مات الشاب الصغير فجأة هكذا، وبماذا يخدم القصة هذا الحدث
أعرف أنك سيدتي تشجعيننا جميعا عندما نكتب، واعتذر لأخي رشدي مصطفى الصاري لأني أكثر من الأسئلة في قصته، ولكني أحببت أن نستفيد جميعا
شكرا لكما
بوركتما
صاحبة المعرفة الراسخة والصدر الرحب الأديبة الأنيقة كاملة بدارنه
بتلك العقول النيرة أمثالكم تكبر الأمم...وبتلك الهمم يعظم شأنها..
رصانة وبلاغة..ومودة وحكمة ورأي سديد لاتحكمه المجاملات
قرأتك هنا وهناك ..بين كل السطور وعند كل نقطة نهاية يكبر قدرك في هذه الواحة الأدبية
لله درك من أديبة وقدوة
وهنيئأ لهذا المنتدى بأمثالك
عيناك شاردتان ماذا تبغيان هل تبحثان عن الأليف
ياحلم عينيك ورؤياهما ماتا مع الانسان والزمن الشريف
قصة جميلة ومؤثرة
لكن تحتاج بعض حَبك وإحكام
رأيت كما رأى من قبلي أنها ارتجت حين لم يحسم صاحبها الأمر، أهي قصة الطبيب أم الطفل؟ أم قصتهما معا؟
ولذلك أمكن تحويلها إلى رواية جميلة كما ألمعت إلى ذلك أختنا نداء.
تحية لك أخي رشدي
تقبل هذا المرور، أدام الله لك السرور.