أَحْتَاجُك .. جُزْءٌ أَنْتَ مِنَ الْرُّوحِ تُحْيِينِي مِنْ عَدَمٍ .
لاأَنْظُر إلَى وَصْفِكَ , أَوْ رَسْمِكَ , وَلا مَنْ أَنْت ؟
حَتَّى وَإِنْ كُنْتَ عَكْسَ الْصُّورَةِ فَيَكْفِينِي أَنَّكَ ... أَنَا !
(ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أَحْتَاجُك .. جُزْءٌ أَنْتَ مِنَ الْرُّوحِ تُحْيِينِي مِنْ عَدَمٍ .
لاأَنْظُر إلَى وَصْفِكَ , أَوْ رَسْمِكَ , وَلا مَنْ أَنْت ؟
حَتَّى وَإِنْ كُنْتَ عَكْسَ الْصُّورَةِ فَيَكْفِينِي أَنَّكَ ... أَنَا !
نَزَغْتَنِي بِقِوَّةٍ فِي الْجَّانِبِ الْأيْسَرِ مِنَ الْوِدِّ ..
فَلَمْ أَقْوَ عَلَى مَا ألَّمَ باِلرُّوحِ مِنْ كَمَدٍ طَفِقَ عَلَى كُلِّ الْأمَاكِنِ
حَتَّى أفْقَدْتَهَا إحْدَى جَنَاحَيْنِ كَانَتْ تُظِلُّنِي ,
هَمَمْتُ ألْتَحِفُ بِالْآخَرِ ...فَإذَا بِهِ عَتَى حَتَّى صَارَ صَلَّاً أفْزَعَنِي ,
ِكَسَرْتُ جَنَاحَيَّ .. ولَمْلَمْتُ لَوَاعِجِي صَلْدَةَ الْسَّمَت ..
ولَكِنْ ... تُدْجِِِي الْنَّفْس مُنْتَحِبَة !
الْأَلَمُ يَزْدَادُ تَأَجُّجَاً حَتَّى أَنَّنِي لَمْ أقْدِرْ عَلَى الْصُّمُودِِِ فِي مُوَاجَهَةِ الْآهِ الَّتِي أشْعَلَتْ حَرَائِقَ الْوَجْدِ الَّتِي تَضِجُ بِهَا أنْفَاسِي
كَانَ لابُدَّ أنْ أَشُدَ الرِّحَالَ فِي مُحَاوَلَةٍ لِتَضْمِيدِ جرْحٍ لايَبْرَأ ..
فَمَحَوْتَ رُوحِي مِنْ دَفْتَرِ الْوُجُودِ ... لأدَعَهَا مَقْبَرَة الرَّحِيلِ
لِيُسْدَل الْسِّتَارُ ؟
أحَاوِلُ الآنَ أَنْ أَغْفُو لَحْظَةً أتَنَفَّسُ فِيهَا كُلَّ التَّفَاصِيلِ ...!
مرور تحية وتصفيق .. أرجو ألا يكون مروري عائقًا أمام سيل هذا الجمال
المبدعة القديرة آمال ... بديعٌ حرفك قوي وإحساسٌ عالٍ ... رائعة
مودتي ونحن نتابع الألق بالجوار
و أنا أيضا كأخي وليد عارف الرشيد ،
أحببت المرور للتحية ، و للتعبير عن إعجابي بحرفك ،
هلا سمحت لي أن أعود إلى هنا مرارا ؟؟
أشعر في خميلة بوحك أنني قد أجد بعضا مني .
بوركت يا أختنا المبدعة آمال .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الجميله آمال
مر بي طيف عابر عندما قرأتكِ هنا
كان طيف حالم اسرني وبعثرني واعاد يلملم ماتبعثر مني ..
كانه طيف آمال يكسي العروق بكل الآمال ..
ازداد هذا الطيف جمالاً وتألق حتى ظننت اني احلم ..
اواقع هذا ام خيال؟
اني هنا اقرأ لآمال
غاليتي
لقلمك شعاع يغزو المكان ..
ويجبر من كان في قلبه مثقل ذره من احساس ان يصغي له ..
لروحك لذه نتذوقها صباحاً وفي المساء نزور نسماتك علها تصبرنا حتى الصباح ..
رائعة انتي بل الروعه تتجمل اكثر بعد وصفك بها
متابعه
كوني بخير ياانيقه
ود بلا حد
لوحة تحمل فيضا من المشاعر الرقراقة
فلك الحق آمال أن تأخذي قيثارتك .. أن تغني أشجانك و تسكبي دمعتك
و ان تسبحي في ملكوت النفس
فإنا ها هنا لك منتظرون
مع تحياتي و مودتي
أحلام المغربي
و سأبقى مدى الأيام ..
أتلو قصائدي وقلبي جريح بالحياة ..و سائر...
الاستاذة الكبيرة امال المصري
قد يكون الرقص على الاوجاع اما وسيلة دفاعية لتخديره او لربما التواءات وانحناءات تستبيحها جراحاته ذات نزف
نزف انساني عذب ولغة استمدت من الاصالة رقيها فبدت بحلة رائعة
سلمت وسلم مدادك
المبدعة آمال
وأنا أقرأ العنوان وما تلاه من فيضك الجميل
تذكرت بيت الشعر الذي يقول:
لا تحسبوا رقصي بينكم طربا ... فالطير يرقص مذبوحا من الألم
وهكذا رأيتك....
دمت وإبداعك الكبير والمميز
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...