الرقص على الأوجاع

لوحة تحمل فيضا من المشاعر الرقراقة
فلك الحق آمال أن تأخذي قيثارتك .. أن تغني أشجانك و تسكبي دمعتك
و ان تسبحي في ملكوت النفس
فإنا ها هنا لك منتظرون

مع تحياتي و مودتي
أحلام المغربي

ولي الحق أن أسعد بتواجدك الراقي بين متواضع حروفي
مرحبا بك دائما
تحاياي

المبدعه / أمال المصري

كلنا يتألم لكن الرقص على الأوجاع أكثر ايلاماً لصاحب الجرح من الآخرين

رحيل الروح ..

فَمَحَوْتَ رُوحِي مِنْ دَفْتَرِ الْوُجُودِ ... لأدَعَهَا مَقْبَرَة الرَّحِيلِ
لِيُسْدَل الْسِّتَارُ ؟

أبدعتِ استاذتي تعبيراً ولغة وحبكة وسرداً لكني أرى أن الروح لاتمحى من دفتر

الوجود فحتى بعد الموت تبقى الروح حاضرة ..

تقبلي مروري ودام هذا النزف الثَرّي وهذا النبض المتجدد

دمتِ بخير والق وسعادة دائمة

الكبيرة قلما وإبداعا آمال
كل مرة أدخل هنا للتعليق يخذلني القلم
لأن كلماتك أكبر من أي تعليق
نصوص قمة في الروعة
تقديري

الاستاذة الكبيرة امال المصري

قد يكون الرقص على الاوجاع اما وسيلة دفاعية لتخديره او لربما التواءات وانحناءات تستبيحها جراحاته ذات نزف

نزف انساني عذب ولغة استمدت من الاصالة رقيها فبدت بحلة رائعة

سلمت وسلم مدادك

وربما كان القول : لا تحسبنّ رقصي بينكم طرباً .. فالطير يرقص مذبوحاً من شدة الألمِ ...
مرور جميل انتظره منك أيتها المتألقة
دام حضورك البهي
تحاياي

اقْتُلْنِي ... أوْ احْتَويِنِي ..
كِلاهُمَا دَائِي وَدَوَائِي ..!
فَقَطْ ... لاتَتْرُكْنِي عَلَى مِقْصَلَةِ الْألَمِ تَجْتَثُّ مِنْ زَفَرَاتِي الْمُهْتَرِئَةِ .
تُسَاهِرُ مَاتَبَقَّى مِنْ آمَالٍ تَنْتَحِبُ
تَرْكُضُ خَلْفَ الْهَزِيعِ لا تُحِتُّ ولا تُرْدِي
احْتَرَفْتُ لُغَةَ الْصَّمْتِ ..
فَبَاتَتْ الْرُّوحُ تَتَرَاقَصُ عَلَى لَحْنِ الَْوَجَعِ .
وهِيَ تَعْزِفُ سِيمْفُونِيَّةَ الْبُكَاءِ ..

أَحْتَاجُك .. جُزْءٌ أَنْتَ مِنَ الْرُّوحِ تُحْيِينِي مِنْ عَدَمٍ .
لاأَنْظُر إلَى وَصْفِكَ , أَوْ رَسْمِكَ , وَلا مَنْ أَنْت ؟
حَتَّى وَإِنْ كُنْتَ عَكْسَ الْصُّورَةِ فَيَكْفِينِي أَنَّكَ ... أَنَا !

هي الأنثى ..بقلبها الطاهر عندما تعشق
تهيم بلا حدود... ترسم أحلامها على جدران القلوب
وتركن أوجاعها في مهب النسيان
وتنتظر ذلك القادم علّه يرسم لهما قصة الحب على صفحات الخلود
رائعة أنت سيدتي..

مجرد العنوان كان قطعة من بديع
والخواطر التي انثالت تحته غمرت الصفحة بالدهشة

جميل ما حملت حروفك من حس وصورة
فيوض التحايا لروحك

حضورك أستاذة ربيحة يعني لي الكثير
ممتنة أنك هنا وأن حرفي راق لذائقتك
ود وورد وتحايا

هنيئا لكل موجوع طاوعه القلم فنفس عن بعض كربه
سررت بالمرور بدوحتك الغناء أختي الأديبة القديرة آمال المصري
مودتي وتقديري

المبدعة آمال
وأنا أقرأ العنوان وما تلاه من فيضك الجميل
تذكرت بيت الشعر الذي يقول:
لا تحسبوا رقصي بينكم طربا ... فالطير يرقص مذبوحا من الألم
وهكذا رأيتك....

دمت وإبداعك الكبير والمميز
تقديري الكبير

وهكذا كانت كلماتي أخت زهراء
لك عين ثاقبة قَرَأتْني كما كَتَبْتَني
دام ألقك
وطابت لك الأوقات
تحاياي

الأخت الكريمة
آمال ..
كنت بين حروفك .. رقني جدا ما قرأت
رسم صورا في مخيلتي .. تابعتها
التصقت ببعضها اكثر لأنها لامست شيئا من ذاتي
شكرا لك ولجمال ما تكتبين