في المعرض - اللوحة الثالثة

الاستاذ احمد رامي


اعتقد ان الراية لم تعيد تخيف وان الاسم سقط من معناه ، فالاخرون تمردوا على القراصنة وانعتقوا من خوفهم ورعبهم من عظمتين وجمجمة ،
فكان حصاد القراصنة وهم وزيف وصورة مكبرة لمجد تاه منهم


دمت مبدعا

أستاذي عمر
سعدت بطريقة تفسيرك للوحة , و بطريقة قراءتها ؛
أحسنت الحس و الشعور .

محبتي و تقديري و إعجابي .

لا علاقة للقراصنة بالتجارة
ولا علاقة للسمك المثلج بالبحارة
والسلعة صورة

ولا شيء يغير حقيقة القراصنة

لوحتك رائعة أخي

بوركت

دخول مميز , قد أحسنت القراءة خلف السطور ,
و أعجبتني الزاوية التي وقفت فيها .


محبتي و ودي .

الصور سلعة وهم والراية راية قراصنة الأوطان والمثلج مخدر
وما زال المشهد لم يتغير
مازلت صديقي الحبيب على مراكب إبداعك أرتقي مع أمواج الألق
محبتي هي لو تعلم وربما أكثر

ما أقوى منظارك , تأتي بالــ ماوراء بتقريب جيد .

أحسنت القراءة و الفرش .


محبتي كما تعرف في ازدياد .

يبدو أن الصورة قد غطت الأشياء
و لم نعد أرى الا اللا أشياء
كل شيء أصبح باهتا
اليبع يفبرك .. و الشراء يصنع
في أكبر معامل نسيج المساومة يسبكان
لوحتك أخي أحمد رامي فلسفة حياة أضحت في يد الجلادين سوطا لكل حارس أمين لنظل أسرى وسط أزلياتهم و يشتد عويل رياح البحار
تقبل مني هذه المقاربة مع تحياتي لحرفك التأملي
أحلام المغربي

فلسفتِ اللوحة بطريقة مميزة أختي أحلام ,
و بدت فلسفتك الخاصة تجاه الموضوع في منطقية تحتاج التوقف عندها كثيرا .


محبتي و تقديري .

أصبحنا نرى في كل الأوراق ختم القراصنة ،

لا شيء يمرّ دون أن تتقدّمه رايتهم ،ولاء ،رهبة أو نفاقا ،،،

فيدوسون على أجساد سمك أخرجوه من مائه وامتصوا الدماء التي في عروقه ،

يريدونه مجرد صورة لأشلاء ، لكن هيهات .

ومضة أرجو أن لا تكون قراءتي خدشت حقيقتها .

الشاعر أحمد رامي ،

يروق لي التجوال في المعرض أتأمل لوحاتك .

قراءتك ألبست اللوحة ثوبا آخر زادها جمالا وأعطاها شخصية جديدة ,
أعجبتني هذه الكلمات الغواصة , التي وصلت أبعادا جديدة مثيرة ,


محبتي و مودتي .

لا يرفع الراية السوداء إلا القراصنة
وصور السمك المجمد هي صور لواقع مرير
كلّف الكثير من الدماء بعد أن تجمدت أحاسيسهم
فوضعوا غطاءً على عين بصيرتهم وتركوا العين الثانية
تستمتع بالعظمتين والجمجمة
دكتور أحمد لقد رسمت اللوحة بكل إتقان فحرّضتنا على القراءة والتأويل
تقديري الكبير ومودتي

بحّارةٌ ...
يبيعون صورا
للسمك المثلج
تحت رايةٍ سوداء
لعظمتين وجمجمة ..

[/QUOTE]


البحارة اؤلئك الغرباء عن الارض
السمك المثلج , السمك الراحل من البحر اليها
والعظمتين والجمجمة ذلك الخطر الذي يداهمها من ناحية البحر


لوحة رائعة على قدر ما سكنها من غموض

سلمت يداك

لا يرفع الراية السوداء إلا القراصنة
وصور السمك المجمد هي صور لواقع مرير
كلّف الكثير من الدماء بعد أن تجمدت أحاسيسهم
فوضعوا غطاءً على عين بصيرتهم وتركوا العين الثانية
تستمتع بالعظمتين والجمجمة
دكتور أحمد لقد رسمت اللوحة بكل إتقان فحرّضتنا على القراءة والتأويل
تقديري الكبير ومودتي

الأديبة الراقية بشرى
تفنيد جديد للوحة أعطاها بعدا آخر و حيوية ,

مرحبا بهذا الهطول .

بحّارةٌ ...
يبيعون صورا
للسمك المثلج
تحت رايةٍ سوداء
لعظمتين وجمجمة ..

البحارة اؤلئك الغرباء عن الارض
السمك المثلج , السمك الراحل من البحر اليها
والعظمتين والجمجمة ذلك الخطر الذي يداهمها من ناحية البحر


لوحة رائعة على قدر ما سكنها من غموض

سلمت يداك[/QUOTE]


الأديبة الرائعة أماني

قراءة من زاوية لا تخطر إلا على بال أماني عواد ,
لقد قدحت زند الفكر , و جئت بقراءة جديدة .

تحياتي لك ولهذا المرور المنيف .

بحّارةٌ ...
يبيعون صورا
للسمك المثلج
تحت رايةٍ سوداء
لعظمتين وجمجمة

لماذا فشلت أنا في تحييد المشهد السوري عن هذه اللوحة
لماذا أرى البحارة هناك في أحضان المستعمر ، يحاولون اختراق الثورة بشعاراتهم الزائفة ووعودهم المرسومة بريشة السيد الغربي، لتحويل الثورة لطبق آخر يقدم على مائدته وحرمانها من فرصة تحقق انتصار الوطن بانتصارها

لوحة مرسومة بإبداع أديب متمكن

تحاياي