من الرائع ان نقرأ الامور الغيبية باقلام الأدباء لانها فعلا ً ميدانهم الخصب
يسيحون بالافكار كما يشاؤن تعظيما لاشخاص وتصغيرا ً لآخرين دونما حد يحدهم ... فهو الغيب الذي لا قياس عليه
أما حدود الشرع ومهمات الرسالة فلايمكن ان تبنى على مثل هذه الحوادث الغيبية التي ليست حجة على أحد
ولقد لفت انتباهي الكثير مما لايرقى اليه فهمي
1 - غضب السماء واصدار العقوبة ... يقابلها رحمة الرسول (ص) !!!
2 - الانتقال بالدعوة الى مدن اخرى كثمرة من ثمرات الاسراء
3 - تعبير فُتِحَتْ له الرحلة الى الطائف !!
ربما سنعود بالتفصيل اذا سمح الوقت وصدركم لي
شكرا هائل على هذه النفحة الطيبة