هؤلاء ينتمون للجيش السوري الحر
وأولئك ينتمون لمجلس الأمن
والآخرون ينتمون لعصابة بني كلب
وأنا الذي قضيت كل ماضي العمر هناك
لا أنتمي لأي مكان.
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هؤلاء ينتمون للجيش السوري الحر
وأولئك ينتمون لمجلس الأمن
والآخرون ينتمون لعصابة بني كلب
وأنا الذي قضيت كل ماضي العمر هناك
لا أنتمي لأي مكان.
عنوان لا يشي بمضمون النص، لكنه يُعبّر عن حرقته التي يلتمسها بين السطور.. كأنه انتماء بالفعل، لكنه انتماء للامكان !
إنه تعبير وضع المعذبين البسطاء بالنسبة للنظام والمعارضة والخارج..
كأن هذا النص امتعاض حتى ممن يبدو مع الشعب السوري المقهور، وهو ليس كذلك في نظر النص..
بوح موجع وكلمات عميقة..
يحتاج النص فقط لبعض الاهتمام بالمظهر وعلامات الترقيم..
تحياتي.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
ويح المنافي .......... كم هي قاسية حد الثورة .
رأيتُ هنا عتاباً شديد اللهجة
على ما لم يكن مما كا يجب ان يكون
بطريقة أبْدَت صراحةً لا ضمناً ، رأيَه بالأطراف
وأغرقتْ المتلقي بأسئلةٍ كثيرة....
- هل سيطول انتمائي للضياع؟!!!!
معبّرةٌ ذكيةٌ هذه الومضة
دمتَ والألق
لكنه كان منتميا لسوريا
ولعلي لهذا قرأتها " لا أنتمي لأحد"
فكل انتماءاتهم باعت الوطن لطامع ووحده بقي منتميا لمائه وحبات ترابه ، فكان الثمن أن يرويها بدمائه في سبيل انتماءاتهم الخائنة
نص يجمل للمتلقي حرقة لا فرار منها مهما تفلت بتأويل
أهلا بك مبدعنا في واحتك
تحاياي
إن كان هناك فهو هنا بالتأكيد فالانتماء لايخضع لقانون المسافات
وإن ينتمي للجيش الحر ولو بالتأييد فهو حسبه فليس هناك مثل من يفدون الوطن بدمائهم منتمين
ومضة حارقة .. سلم اليراع أخي الأستاذ عبد المجيد
محبتي هي وأكثر
أخي الأكرم ، الأستاذ عبد المجيد
أسعد الله أوقاتك
ما أمرّ أن يقول لكَ الغريبُ الحاقد بلغة القوّة : لامكانَ لكَ في حُضن أمّك !! إنّها لي .. انظرني أغتصبها واسكت ، وإلاّ ذبحتُكَ بين يديها !!
نصٌّ مما يٍُسمّى بالصورة القصصيّة ، وهي : ( شبيهة بالقصة القصيرة ، لكنها تتطابق واسمها فهي كالقصة ولكن ينقصها ( الحدث ) أو الأحداث ، وغالباً ما تكون وصفاً لمنظر طبيعي أو إحساس .. ) – انظر الموضوع المثبت ( في القصّة ) -
أخي النبيل ، أثرتَ الأشجان الوجيعة ، ومع ذلك أجدتَ وأمتعتَ .
إن كان لك مُضغة منك هناك ؛ فإنها تُشعرك بالانتماء ، والإباء ، وتُشرق فيك الأمل ...
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
وأنا الذي قضيت كل ماضي العمر هناك
لا أنتمي لأي مكان.
قد يوجِد الإنسان لنفسه مكانا معنويّا خارج حدود المكان الجغرافيّ، ويهنأ به!
ومضة قويّة جميلة زاد من جمالها العنوان السّاخر
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة موجعة صارخة تشعرنا بمرارة ما تمر به الأمة هذه الأيام
لكِ السلامة يا شام العروبة
أعجبتني قراءة الأستاذة ربيحة الرفاعي
فنحن ننتمي لسوريا، وندفع دماءنا ثمنا لانتماءاتهم
شكرا لك اخي
بوركت